الصفحه ١٥٥ :
رأيت وجوههم
إلى الموت من
وقع السيوف نواظرا (٢)
والموت لا يتصور
أن يكون مرئيا
الصفحه ١٢ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
الحمد لله الذي
زلزل بما أظهر من صنعته أقدام الجاحدين
الصفحه ١٧٧ : اعتباراته ؛ فقد اختلف
المتكلمون فيما هو جهة الحقيقة منه. فذهب أئمتنا ، وأكثر المعتزلة : إلى أنه حقيقة
في
الصفحه ١٥ : ، وغيرهم من أهل الشرائع الماضين ، وطوائف الإلهيين ، إلى القول بوجوب
وجود موجود وجوده له لذاته ، غير مفتقر
الصفحه ٢٢١ : والإحداث بما وقع به الاشتراك من الاسم.
وما قيل من أن
الجائزات بأسرها متماثلة ومتساوية بالنسبة إلى الموجود
الصفحه ٣٠٦ : لكلمته ؛
إذ لا سبيل إلى القول بتخصيص بعثته إلى العرب ، دون غيرها من الأمم ، مع ما اشتهر
عنه وعلم بالضرورة
الصفحه ٢٩٨ :
به إلى أهل بلد لم تبلغهم الدعوة ولم يسمعوا بمثله ، ولا بمن ورد على يده ، فتحدى
به عليهم ، فلا بد من
الصفحه ٦١ :
بزمان الحدوث ، إن افتقر إلى مخصص آخر ، فالكلام في ذلك المخصص الثاني كالكلام في
الأول ، وذلك يفضي إلى
الصفحه ٣١٧ : النبي ـ عليهالسلام ـ ومشاهدا له ، بقرائن أحوال وإشارات ثم أقوال وأفعال ،
إلى غير ذلك من الأمور التي لا
الصفحه ٢٧٤ :
النبوة ، ولا إلى
علمه بنبوته ؛ إذ العلم بالشيء غير الشيء ، (وَلكِنَّ اللهَ
يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشا
الصفحه ٢٧ :
عدمه مستند إلى
عدم تعلق القدرة بإيجاده والإرادة بتخصيصه في ذلك الوقت ، ولا يلزم من ضرورة وجود
الصفحه ٤٣ : : ما المانع من أن يكون واجبان كل واحد منهما له ماهية ووجود مستند في
وجوبه إلى تلك الماهية ، لا إلى معنى
الصفحه ١٣١ : بعتبته ، فإن
العباد وعباداتهم ، من صومهم وصلاتهم ، بالنسبة إلى عظمته وجلاله دون تحريك أنملة
بعض العباد
الصفحه ٢٠٦ : التحسين والتقبيح ، لو خلي
ودواعي نفسه في مبدأ نشوئه إلى حين وفاته من غير التفات إلى الشرائع ، والعادات
الصفحه ٥٨ : ، والمخصص إما نفس ما قام به من الإرادة. أو أخرى غيرها : لا جائز أن تكون
نفسها ، وإلا أفضى إلى الدور من جهة