الصفحه ٣٢٣ : عمر
لأبي بكر وعبد الرحمن بن عوف لعثمان ، ولم يشترطوا إجماع من في المدينة من أهل
الحل والعقد ، فضلا عن
الصفحه ٣١ : الافتقار إلى الغير لا غير. وأما مدلول اسم الوجود فإنه لا
يستدعي ـ من جهة أخذه في الرسم ـ أن يكون صفة داخلة
الصفحه ١٩٧ :
وتهيئة أسباب التكليف
من إكمال العقل واستعداد الآلات للتكليف إلى غير ذلك ، والبصريون لا يرون أن
الصفحه ١٣٨ :
وبيان استحالة
القول باجتماع الإلهين ، لكل واحد من صفات الإلهية ما لصاحبه.
وقد سلك الفلاسفة
طريقا
الصفحه ١٣٧ : على أن التماثل في
الإلهية لن يتصور بوجه ليس كمثله شيء إشارة إلى هذا المعنى. ونقول من المعلوم أن
الطريق
الصفحه ١٤١ : مضافا في الإيجاد والإحداث إلى أحدهما على وجه الاستقلال
، من غير أن يكون للآخر تأثير البتة ، وليس القول
الصفحه ٤١ : إلى القول بالتمام إذ القول بتعدد ما اتحدت حقيقته من غير موجب للتغاير
والتعدد ممتنع جدا. وإن لم تتم
الصفحه ٥٣ : إنكار ذلك. وإذا
قيل له مريد : فمعناه عند الفلاسفة : راجع إلى سلب الكراهة عنه. ووافقهم على ذلك
النجار من
الصفحه ٥٧ :
وتقابلات إلى غير
ذلك ، بخلاف ما أثبته. أو أنه مما ليس بكمال في نفسه ، وذلك مثل ما يتخيل من معنى
الصفحه ٥٤ : الفلاسفة لا يرجع إلا إلى سلب أو إضافة ، ووافقهم على ذلك
النجار من المعتزلة ، حيث إنه فسر كونه مريدا بسلب
الصفحه ١٣٦ : ونذكر المذهبين فيها
وهذه المسألة مقصورة على استحالة وجود الإلهين يثبت لكل واحد منهما من خصائص
الإلهية ما
الصفحه ١٦٩ : ء بالنسبة إلى نفسه أشرف له
من عدمه ، فما اتصف بوجود الشيء له وهو مما لا يوجب فوات الموصوف ولا فوات كمال له
الصفحه ٦٠ :
وما قيل من أن
الإرادة في الشاهد لا تفتقر إلى إرادة فغلط ، بل لا بدّ لها من مخصص من جهة كونها
ممكنة
الصفحه ٢٠ : نقطة وينفصل عنه
بأخرى ، بناء على أن ما من نقطة إلا وقبلها نقطة ، إلى ما لا يتناهى ، فما من نقطة
يفرض
الصفحه ٤٢ : قلنا
: إنه ذو صفات ذاتية ، فهي غير مفتقرة إلى أمر خارج ، بل كل واحد منها واجب بذاته
، متقوم بنفسه. وما