الصفحه ٨٣ : بل ما يتأتى به الإيجاد ، على تقدير تهيئه ، من غير
استحالة ذلك ، على نحو ما في التمييز والتخصيص
الصفحه ١٠٤ :
غيرها أصلا. على
أن لا تنازع في أن ما جاء به الرسول من الحروف المنتظمة ، والأصوات المقطعة ،
معجزة
الصفحه ١١٤ : ، إذا لحقه ، وبمعنى البلوغ لحالة من
أحوال الكمال ، ومنه يقال : أدرك الغلام إذا بلغ سن كمال العقل
الصفحه ١١٨ :
معنى إيجابي وأمر إثباتي ، لكنه مما يمتنع ثبوته في حق الباري ـ تعالى ـ من حيث
إنه لا يخلو أن يكون قديما
الصفحه ١٢٨ :
في سلك نظام
التجسيم ، ودخول في طرف دائرة التشبيه ، وسنبين ما في ذلك من الضلال ، وفي طيه من
المحال
الصفحه ١٢٩ :
فإن قيل : يلزم من
ذلك إبطال فائدة التخصيص بذكر خلق آدم باليدين ؛ من حيث إن سائر المخلوقات إنما هي
الصفحه ١٣٣ : ،
والصفة يجب أن تكون ما يكون بها الواصف واصفا ، وليس على هذا النحو غير القول
والإخبار ، ولعل منهم من يستند
الصفحه ١٣٦ : يجوز أن يكون أجزاء
كمية ولا أجزاء حد قولا ولا أجزاء ذات فعلا ووجودا وواجب الوجود لن يتصور إلا
واحدا من
الصفحه ١٣٩ :
من كون الحركة
والسكون ممكنين ، وتعلق الإرادة منهما حالة الانفراد ، أن تتعلق بهما حالة
الاجتماع
الصفحه ١٤٦ : بزائد على ذات الموجود ،
فلا محالة أن الذوات مختلفة ، ولا محيص من الاعتراف بكون المخصص مختلفا ، وعند ذلك
الصفحه ١٤٧ : سلم أن ما
وقع به الافتراق لا يصلح أن يكون مصححا ، فإن المصحح لا بدّ وأن يكون أمرا مشتركا
، فلا بد من
الصفحه ١٦٩ : قبل حادثا لزم قبوله
لكل حادث لا يخفى ما فيه من التحكم ومجرد الاسترسال مما ليس بمقبول ولا معقول.
وقد
الصفحه ١٧٠ :
وجود ذلك الوصف
أشرف منه بالنسبة إلى عدمه ، ولا جائز أن يقال : إنها موجبة لكماله ، وإلا لوجب
قدمها
الصفحه ١٧٦ : للتحيز والجهة. وإلا فإن لم يكن قابلا فلا مانع من خلوه
عنهما معا. فإن راموا إثبات الجهة بالانفصال والاتصال
الصفحه ١٨٤ :
باعتبار ذاته ممكن أن يكون عالما ، والمانع من العلم إنما هو المادة وعلائقها ،
وهى بأسرها منتفية ، فإن