الصفحه ٢٦٣ :
متعذر ، وحركة
الميزان بها ممتنعة ، وإن كانت حركة الميزان بسبب ثقل ما خلقت منه الحركة فليس ذلك
وزن
الصفحه ٢٧١ :
غير عزم على ترك
معاودتها عند كونه لذلك أهلا ، والندم والتألم على ما اقترف أولا ؛ من جهة أنه لم
يكن
الصفحه ٢٧٩ :
يراه النبي من
اختلاف صور الملك ؛ لتبدل حقيقته أو لتبدل صورته وشكله ، بل الذي يظهر أنها أنوار
الصفحه ٢٩٩ :
فقد كذب كل من
ادعى نسخ شريعته ، وتبديل ملته ، فلو قلنا : إن محمدا كان نبيا ، وإن شرعه ناسخ
بطريق
الصفحه ٣١٦ :
الموحدين ، وسلبه
ثوب الدين ، مثل قوله ـ عليهالسلام : «من
خرج عن الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة
الصفحه ٣٢٤ :
قال بعض الأصحاب :
ويجب أن يكون ذلك بمحضر من الشهود وبينة عادلة ؛ كفا للخصام ، ووقوع الخلاف بين
الصفحه ١٢ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
الحمد لله الذي
زلزل بما أظهر من صنعته أقدام الجاحدين
الصفحه ٣٩ :
القاعدة الثانية
في إثبات الصفات النفسية (١)
__________________
(١) مذهب أهل الحق من
الأشاعرة
الصفحه ٦٣ : لم تتعلق إرادته بجميع الكائنات لكان كمال واجب الوجود بالنسبة إلى ما لم
تتعلق به إرادته من الكائنات
الصفحه ٧٤ : .
وأما الفلاسفة
فمختلفون :
١
ـ فمنهم من نفى عنه
العلم مطلقا ولم يجوز أن يكون له علم متعلق بذاته ولا
الصفحه ٧٩ :
العلم بكونه في
وقت الكون من غير تجدد ولا كثرة ، وإنما المتجدد هو نفس المتعلق والتعلق به ، وذلك
مما
الصفحه ١١٢ : ذلك من الكمالات ، المعبر عنها
بالصفات ، فهو ما طلبناه وغاية ما رمناه. وأما إثبات كونها متغيرة الذوات
الصفحه ١٤٨ :
وصار حكمه حكم
لعلم من غير فرق.
واعلم أن هذه
الطريقة ـ مع احتياجها إلى تقرير معنى التأثير ، وحصر
الصفحه ١٧٧ : اعتباراته ؛ فقد اختلف
المتكلمون فيما هو جهة الحقيقة منه. فذهب أئمتنا ، وأكثر المعتزلة : إلى أنه حقيقة
في
الصفحه ٢٠١ :
وما يلحق الإنسان
من مشقة التكليف والآلام في الدنيا فبالنظر إلى ما يناله على ذلك من الثواب في