الصفحه ١١٩ :
الأراييح.
والذوق : عبارة عن
قوة مرتبة في العصبة البسيطة على السطح الظاهر من اللسان من شأنها إدراك ما يراد
الصفحه ٢٠٩ : ، ويلزم منه منع جواز
إطلاق القبح على أفعال الله ـ تعالى ـ ؛ لعدم وروده على لسان الشرع المنقول ، وعدم
تأثير
الصفحه ٢٦١ : قال تعالى في كتابه المبين الوارد على
لسان الصادق الأمين : (قُلْ يُحْيِيهَا
الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ
الصفحه ٣٢٩ :
ألسنة الثقات
الأخيار ، وغير ذلك مما يكل عنه اللسان ، ويتقاصر عن تسطيره البيان ، فوجب
الاكتفا
الصفحه ١٣٣ : في ذلك مما لا مطمع فيه باليقين ، وإنما هو مستند إلى الظن والتخمين. ويكفي
في ذلك ما نقل عن العرب
الصفحه ١٥٤ : الاحتجاج منه أن النظر في لغة العرب قد يطلق بمعنى الانتظار ، ومنه قوله
تعالى : (انْظُرُونا) [الحديد : ١٣
الصفحه ٢٩٧ :
بالنظر إليه ودليل
عليه ، ظهورا لا يكون فيه شك ولا ريبة.
وما ذكرتموه من
عجز بلغاء العرب عن
الصفحه ٣٠٣ : ، والكلام البليغ ، الذي عجزت عنه بلغاء العرب وفصحاؤهم
، وقدرة بعض الناس على الإتيان بما شابه منه كلمة أو
الصفحه ٥ : شهيد علي ـ تركية تحت رقم ١٩٦٤ وهي من مصورات معهد
المخطوطات العربية بالقاهرة تحت رقم ١٧٤ علم توحيد وملل
الصفحه ٩٣ : . ومن ذلك سمي قرآنا ، أخذا من قول العرب : «قرأت الناقة لبنها
في ضرعها» أي جمعته ، ومنه قوله : (إِنَّ
الصفحه ٩٧ : ، كالعربية والعجمية ونحوها ، فإن هذه الأمور لا يتصور وجودها مع عدم
العبارات اللسانية ، كما في حق الأبكم
الصفحه ١٠١ : أيضا فإن العرب قد تعبر بلفظ الماضي عن المستقبل ،
إذا لم يكن بد من وجوده ، حيث يعدّونه بأنه وجد ، وذلك
الصفحه ١٠٤ :
عنوان السجود به
يقطع الليل
تسبيحا وقرآنا
معناه قراءة. وذلك
كما قد تطلق العرب
الصفحه ١٢٩ : .
وأما قوله : (تَجْرِي بِأَعْيُنِنا) [القمر : ١٤] فإنه
يحتمل الحفظ والرعاية ، ولهذا تقول العرب : فلان
الصفحه ١٣٠ : التسخير ، والوقوع في قبضة القدرة ، ولهذا تقول العرب :
استوى الأمير على مملكته ، عند دخول العباد تحت طوعه