الصفحه ٣٢ :
علة كون المحل
متحركا ، ولا كذلك الحركة الطبيعية ، فهل الفرق إلا تحكم؟.
فإذا قد بان أنه
لا وجه
الصفحه ٤١ : حقيقة وجوب الوجود في كل منهما إلا بما به الافتراق
، فليس ولا واحد منهما واجبا بذاته إلا ما لا يفتقر في
الصفحه ٤٥ : والقدم تكثر في مدلول اسم الباري ـ تعالى
ـ إلا أن يقدر القدم نعتا وجوديا ، ووصفا حقيقيا ، وليس كذلك بل
الصفحه ٥٤ :
مذهب أهل الحق أن
الباري ـ تعالى ـ مريد على الحقيقة ، وليس معنى كونه مريدا إلا قيام الإرادة
بذاته
الصفحه ٦٥ :
بمثل ما يأتي به المطيع والشرير ، فإنه لا يقال فما مطيع وإلا شرير؟ ولم يكن ذلك
إلا لعدم ورود التكليف
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم ليلة المعراج بالصلوات. هذا كله إن قيل برعاية الصلاح ،
وإلا فلا حاجة إلى هذا التكليف ولا غرض في هذا
الصفحه ٨٩ :
، فالاحتجاج بها إنما هو فرع إثبات الكلام ، إذ مستند قول الأمة ليس إلا قول
الرسول ، والرسول لا معنى له إلا
الصفحه ٩١ : بالحواس الباطنية ، فإن إدراكها لذلك لا
يكون صادقا ، إلا بأن تنطبع أولا الصورة المحسوسة الخارجية في إحدى
الصفحه ٩٩ : ـ والرسم ـ يجب أن يكون شاملا مطردا ، وإلا كان المحدود أعم من الحد وهو
محال وأيضا فإنه لو كان المتكلم من فعل
الصفحه ١٠٥ : أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ) [القمر : ٥٠] أي
فعلنا ، وقوله (وَما أَمْرُ
فِرْعَوْنَ) [هود : ٩٧] يعنى
فعله
الصفحه ١٠٨ : له إلا باعتبار إضافات
متعددة وتعلقات متكاثرة لا توجب للمتعلق في ذاته صفة زائدة ، ولا تعددا ، كما
الصفحه ١٠٩ : هذا إلا محض تحكم غير معقول؟!
وما ليس بمعقول لا سبيل إلى إثباته. فلم يبق إلا أنه أنواع متمايزة الخواص
الصفحه ١١٤ : ، وأدركت الثمار ،
إذا زهت واستوت ، إلا أن المقصود فيما نحن فيه ؛ إنما هو الإدراك بمعنى السمع
والبصر. وقد
الصفحه ١١٦ : بهما ، وإلا كان متصفا بأضدادهما وذلك نقص في حق الله ـ تعالى
ـ فيمتنع.
ومن نظر فيما
أسلفناه ، وأحاط
الصفحه ١١٧ :
كنا لا ننكر كونه ظنيا ، فالمطلوب ليس إلا اليقين.
ولربما استند بعض
الأصحاب هاهنا إلى السمعيات دون