الصفحه ٧٥ : ، فلا محالة أن إطلاق لفظ الوجود على واجب الوجود وعلى غيره ، ليس إلا
بطريق الاشتراك لا بالتواطؤ ، وإلا
الصفحه ٨٢ : صفة الكلام
، وهو غير ثابت بعد ؛ فلا يصح الاحتجاج بها. وإن صح الاحتجاج بها ؛ إلا أنها
متروكة الظاهر
الصفحه ٨٣ : ؛ فإنه لا يمكن أن يقال : إن حركة الخاتم مخلوقة له ـ تعالى
ـ وإنها غير تابعة لحركة اليد ؛ وإلا لجاز أن
الصفحه ٩٤ : كلام البشر وإلا كان مشاركا له في العرضية والإمكان فقد سبق الجواب عنه بما
فيه كفاية ، تغنى عن إعادته
الصفحه ٩٧ : معنى الطاعة وتحقيق الرسالة فتمويه لا حاصل له ، وإلا للزم أن يكون كل
تسخير بفعل شيء ما أمرا وتركه نهيا
الصفحه ١٠٣ : تقدير وجود الأمر عند وجود المأمور وتعلقه به تقدير وجود المأمور لأن يتعلق به
الأمر ، فإنه غير مفيد إلا مع
الصفحه ١٠٦ : والأصوات أنه كلام الله تعالى ، فليس معناه إلا أنه دال على ما في نفسه ،
وذلك كما يقال : نادى الأمير في البلد
الصفحه ١٠٧ : أمرا ونهيا وخبرا ونحوه من أقسام الكلام ، وإلا فمع قطع النظر عن
هذه الأقسام لا سبيل إلى تعلق وجود الكلام
الصفحه ١٢٠ : ء فيه كما سبق ، فالمعني بالإدراك
ليس إلا هذا المعنى. وسواء سمي ذلك علما أو إدراكا ، وسواء كان متعلقه
الصفحه ١٢٦ : ، لعدم العلم بوقوعه
عقلا ، وانتفاء الإطلاق به شرعا ، وذلك مما لا يوجب لواجب الوجود في ذاته نقصا ،
إلا أن
الصفحه ١٣٩ : التهيؤ والاستعداد للإيجاد والإحداث ، وذلك لا يستدعي قدم المقدور
، قيل : والعجز لا معنى له إلا عدم القدرة
الصفحه ١٤٠ : أو بالإرادة ، لا جائز
أن يكون له لذاته ، وإلا لوجب الاشتراك فيه ، لضرورة أن المقتضي له فيهما واحد
الصفحه ١٤١ :
كان الأول فمستحيل
؛ إذ القدرة الإلهية غير مخصصة له وإلا أفضى إلى التسلسل ، فلا يتصور قصد الشركة
الصفحه ١٤٢ : فيها ليس إلا ما هو ذات ووجود ، وذلك لا يختلف وإن تعددت الموجودات ، وأما
ما سوى ذلك ، مما يقع به الاتفاق
الصفحه ١٤٦ :
زائد على نفس الوجود ، وإلا لما صح القول بالتغاير ، وعند ذلك فإما أن يكون الوجود
متعلق الرؤية أو مصححا