الصفحه ٧٨ :
محل ، وتجدده
بتجدد المعلومات ، وتكثره بتكثرها ، ليس إلا هذه الخيالات ، والاعتماد على هذه
التمويهات
الصفحه ٨٨ : إلى صفة قديمة ، أن تكون أمرا ونهيا ، حتى لا
يكون أمر حادث إلا عن أمر ، ولا نهي إلا عن نهي. فإن افتقار
الصفحه ٩٥ :
جواز الاخترام في وسطها ، ولو لم يكن مأمورا بها وإلا لكان القصد الجازم إلى
الفرضية من العالم بنفيها
الصفحه ١٠٠ : :
طريقنا في ذلك ليس إلا قول الأنبياء الذين دلت المعجزات على صدقهم ، وقد قالوا :
إن الله تعالى متكلم بأمر
الصفحه ١٤٣ : لا بدّ وأن يكون هو نفس الموجود لا زائدا عليه ، وإلا
كان حالا وخرج عن أن يكون متعلق الرؤية ، وإذا كان
الصفحه ١٦٤ : الجوهر في إيجاده إلى ما لا يتم وجوده إلا
مفتقرا إلى ما هو من جنس الجوهر ، بل المعتقد أن ما قامت به هذه
الصفحه ١٧٩ : ، ولا صفة زائدة عليها ، وبنوا على ذلك أن الواحد لا
يصدر عنه إلا واحد ، وإلا فلو صدر عنه اثنان لم يخل
الصفحه ١٩٢ : لوجب كونه محيطا به عالما بأحواله ، إذ القصد
والإرادة لا يكونان إلا مع العلم ، ولا جائز أن يكون متعلق
الصفحه ٢٠٥ :
وأما منكرو
النبوات فقد منعوا أن يكون إدراكها إلا بالعقول ، دون الشرع المنقول.
وأما أهل الحق
فليس
الصفحه ٢٤٦ :
، وصحة هذه التصرفات ، وذلك لا يتم إلا أن يكون المتعلق شيئا ثابتا وذاتا متعينة ،
وإلا فإضافة العلم
الصفحه ٢٨٧ : بنبي أفضى ذلك إلى تكذيب النبي وافترائه ، وألا نعرف النبي من
غيره ، ولجوزنا في وقتنا هذا وقوع ما جرى على
الصفحه ٢٩٩ : النسخ في الوضع ليس إلا الرفع ، وذلك لا سبيل إلى تحققه ، فيما أمر به
ونهى عنه ، فإنه إما أن يكون الرفع
الصفحه ١٩ : زائد على الموجود وإلا فلا حاصر أصلا.
ولربما نظر في
العلل والمعلولات إلى طرف الاستقبال فقيل : ما من
الصفحه ٢١ : واجب
بذاته ، وإلا لا فتقر إلى غيره ، وذلك الغير إن كان خارجا عن الجملة المفروضة ففيه
إبطال الفرض ، وإن
الصفحه ٢٨ :
لقبلية الشيء إلا
أنه لم يكن فكان ، ومع هذا التفسير للقبلية فلا يتمهد ما ذكروه. كيف وأنه يستحيل