الصفحه ٢٧٣ : الأبكار (٥ / ٦٥٨) ، وكذلك الفصوص لابن عربي (١ / ١٨١) (٢ / ٢٥٨) ، أصول
الدين للبغدادي (ص ١٥٤) ، والمغني
الصفحه ٢٧٥ : ءه لكونه قبيحا.
واعلم أن مبنى هذا
الكلام إنما هو على فاسد أصول الخصوم ، في الحسن والقبح ، ورعاية الصلاح
الصفحه ٢٩٠ : سعادتهم في الأخرى؟! وإنما
ذلك مبني على فاسد أصول الخصوم في التحسين والتقبيح ، وقد أبطلناه ، بل ولو وقع
الصفحه ٣٠٥ : مراد ، فقد
أشرنا إلى إبطال مستند هذه الأصول ، ونبهنا على زيف جميع هذه الفصول ، من التحسين
والتقبيح
الصفحه ٣٢٨ : ، ٤٨) ، الإبانة للأشعري (ص ٩٢) ، وأصول الدين للبغدادي (ص ٢٨١).
الصفحه ٣٩ :
المعتزلة : فلم تفصيل مذهب في الصفات يأتي شرحه في كل مسألة على التفصيل. ونحن
الآن نبتدئ بمعتمد المعطلة
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) انظر في ذلك :
معارج القدس ص ١٥٧ ، والفرقان لشيخ الإسلام ابن تيمية (ص ٩٦) ، وشرح الطحاوية (ص
١٥٠
الصفحه ١٧٨ : حقيقة زائدة على المخلوق .... وانظر أيضا : الإرشاد للجويني (ص ٢٠٨)
، وشرح النسفية (ص ٣٥٠ ، ٣٧٠).
الصفحه ٢٦٨ :
__________________
(١) أنظره في شرح
الطحاوية (٢٣٣) وهو جزء من حديث عمر المتفق عليه من سؤال جبريل للنبي صلىاللهعليهوسلم
عن
الصفحه ٢٩٥ : . انظر أبكار الأفكار (٦ / ٧٤) ،
وإعجاز القرآن للباقلاني (١ / ٢١) ، والتمهيد (ص ١١٩ ، ١٢٩) ، وشرح الطحاوية
الصفحه ٣١١ : من أوامره ونواهيه ، في
جميع موارده ومصادره ، من شرح الحدود والمقاصات ، وشرع ما شرع من المعاملات
الصفحه ١٢ : محمدا عبده ورسوله ، أرسله إلى الكافة أجمعين ، فأوضح بنوره
سبل السالكين ، وشار بهدايته أركان الدين ، وصلى
الصفحه ٦٨ : الإيجاد ، كما في قدرة
المختارين بالنسبة إلى أفعالهم ومع هذا ليست كافية عن الإرادة. حتى إن من كان
قادرا ولم
الصفحه ٨٦ : يزال.
وأما المعتزلة : فقد اتفقوا كافة على معنى أن كونه متكلما. أنه خالق للكلام على
وجه لا يعود إليه منه
الصفحه ١٤٤ :
تعلق الأعم به على
حياله ، فحاصله إنما هو راجع إلى مناقضة الخصم في مذهبه ، وهو غير كاف فيما يرجع