الصفحه ٩٩ :
وفى الحديث الشريف
يقول رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء ، وكلما
الصفحه ٢٢٣ :
النبوة وقال أنه
عنده دليل على صحة نبوته فقال الإمام الأعظم ، رضى الله عنه : من طلب منه الدليل
فقد
الصفحه ٢٥٠ :
القسم الثالث القاديانية
المبحث الأول
القاديانى وحياته الاجتماعية وحياته
الصحية والنفسية
الصفحه ٥٠ : فيقول : " إن أقوى دليل وأقنعه على
صحة دعوة رسول الله هو كلامه" دلل على ذلك بقوله" ألم يكفهم أنا أنزلنا
الصفحه ١٠٣ : معجزات
الأنبياء ، بل يقول داعيتهم الجرفادقانى فى الدرر البهية على فرض صحة هذه المعجزات
، فإنه لم يرها غير
الصفحه ١٠٨ :
الإسلام شريعة لا
تصلح لهذا الزمان دعوى لا أساس لها من الصحة فقد شهد لها كبار رجال القانون فى
الصفحه ١٢٩ : ميلاد الطفل نبيل فهمى عبارة عن مستخرج من وزارة الصحة
العمومية يفيد الولادة فى أول يناير ١٩٤٨ والتطعيم ضد
الصفحه ١٣١ : المدعى إلى القول بأن كل نكاح كان صحيحا عند المسلمين
لاستيفائه شروط الصحة فهو صحيح عند الذميين وارتكن فى
الصفحه ١٣٦ :
له وصرفت متجمدها. فرد الحاضر عنها إنه صح ذلك ، فإعانة الولد غير إعانة الزوجة ،
إذ يكفى شرعا لصحة نسب
الصفحه ١٤٤ : شروط الصحة جميعا فهو صحيح عند الذميين". ثم أشار إلى رد الحسن
البصرى على عمر بن عبد العزيز حين سأله
الصفحه ١٥٧ :
الفرع.
ومن حيث أن المدعى
قد استند ضمن ما استند إليه فى صحة دعواه إلى أن أحكام القانون الوضعى تحول دون
الصفحه ١٧٢ :
المبحث الأول
القاديانى
وحياته الاجتماعية وحياته الصحية والنفسية
والخلقية
أولا : من هو
الصفحه ١٧٤ : الجنة" بهثتى مقبرة".
ثالثا : حياته
الصحية والنفسية والخلقية :
كان مصابا
بالهستيريا والصداع ، يقول
الصفحه ١٩٤ : : .. فإن قلت قد صح أن عيسى ، عليهالسلام ، ينزل فى آخر الزمان بعده وهو نبى ، قلت : أن عيسى ، عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ :
والأمر الآخر إن
حديث ابن ماجة لا يصح لأن فى سلسلة رجاله من لا يحتج به وهو إبراهيم بن عثمان
الواسطى