الصفحه ٢٢٨ :
شاذّ لا عبرة
بدعواه ، ولأنّ بإزاء خبرهم أخبار كثيرة عن المؤرّخين دالّة على أنّ طبقاتهم لم
تتّصل
الصفحه ٢٣٨ : يكون النقل في أوّل طبقة متواترا ثمّ كثر الجاحدون له المؤاخذون
على نقله ، فأهمله العامّة واتّقى بكتمانه
الصفحه ٢٤٥ : عن فم القليب أذرعا (١١٠)
ومن معجزاته إجابة
الدعوة ، كدعوته على بسر بن أرطاة أن يسلبه الله عقله
الصفحه ٢٥٤ : المراد بها عليّا ـ عليهالسلام ـ وعليّ غير مراد منها ، لأنّ الأتقى موصوف بكونه ممّن ليس
لأحد عنده من نعمة
الصفحه ٢٦٣ :
[تفضيل عليّ ـ عليهالسلام
ـ]
وحيث انتهينا إلى
هذا المقام فلنذكر بحثا مختصّا بتفضيل عليّ
الصفحه ٢٦٦ :
الدين؟ لو كان ذلك
لاشتهر كما اشتهر عن عليّ ـ عليهالسلام ـ من الحجاج على التوحيد ، والاستدلال على
الصفحه ٣١١ :
عقيدة
قد عرفت أنّ نصب
الرئاسة واجب في كلّ زمان لكونها لطفا ، وفعل اللطف واجب على الله تعالى
الصفحه ٨ :
قلت : لو ترك (أي
العلّامة الحلّي) التقييد بأهل زمانه لكان أصوب إذ لا أرى في فقهائنا مثله على
الصفحه ١٧ : الكبير للسيّد علي
الطباطبائي ، والشرح الصغير له أيضا ، وجامع المدارك للسيّد أحمد الخوانساري ـ ره
الصفحه ٤٥ : أن يكون حيّا.
وقال قوم : «الحيّ
من كان على صفة لكونه عليها يصحّ أن يعلم ويقدر» واستدلّوا على ذلك
الصفحه ٦٩ :
علّة مشتركة
بينهما ، ولا مشترك إلّا الوجود أو الحدوث ، لكنّ الحدوث يزيد على الوجود بقيد
عدميّ
الصفحه ٨٠ : ، فالملزوم مثله ، أمّا الملازمة فلأنّ الفعل الاختياري يستتبع القصد
المرتّب على العلم ، ضرورة أنّ من ليس بعالم
الصفحه ٩٥ : من التكليف أو من مخالفة ما كلّف به ، والأوّل باطل ، لأنّ بعث
الكافر والمؤمن على الإيمان واحد ، فلو
الصفحه ١١٣ : ، ولا يلزم في غيرها ، إذ الحكم الجزئي لا يكون له دلالة على
الحكم الكلّي. وجواب الثاني : أنّ الذمّ يتوجّه
الصفحه ١٣٩ :
الإجماع. ويدلّ
عليه قوله ـ عليهالسلام ـ : القبر روضة من رياض الجنّة أو حفرة من حفر النار(٢٠٢