الصفحه ٨ :
التخصيص بالفقه كان أصوب (٨).
٧ ـ وقال عليّ بن
يوسف بن مطهّر في إجازته لبعض تلاميذه في سنة ٧٠٣ :
قرأ
الصفحه ٩ : سنة ٩١٥ :
__________________
(١٠) البحار ج ١٠٤ ص
٢٢٢.
(١١) البحار ج ١٠٤ ص
١٩٤.
(١٢) المهذّب
الصفحه ١٣ :
الدين جعفر بن سعيد الحلّي ، قدّس الله روحه ، وذلك سنة ٦٧٦ ، وإليه انتهت رئاسة
الشيعة الإماميّة ، ومن
الصفحه ١٤ : المقام السنيّ والمكان العلي.
وله تلاميذ كثيرة فضلاء. وكتب فائقة غرّاء ، منها الشرائع والنافع والمعتبر
الصفحه ١٨ : ـ في ربيع الآخر سنة ٦٧٦.
رحمهالله وحشره مع محمّد وآله الطاهرين ـ عليهمالسلام ـ.
الصفحه ٤٩ : ، والذخيرة في الكلام
، والذريعة في اصول الفقه ، والانتصار في الفقه. توفّي في الثمانين من عمره سنة
٤٣٦.
(٢٧
الصفحه ٨٣ : يوافقون أهل السنّة في مسألة القضاء والقدر واكتساب العباد وفي
الوعد والوعيد وإمامة أبي بكر ، ويوافقون
الصفحه ٨٨ : من المعتزلة سمّيت «النظّامية» نسبة إليه. توفّي سنة ٢٣١. الأعلام
للزركلي ١ / ٤٣ وراجع الأمالي للسيّد
الصفحه ٩٩ : عصره ، وإليه نسبة الطائفة الجبّائية ، توفّي سنة ٣٠٣. طبقات المعتزلة
/ ٨٠ والاعلام ٦ / ٢٥٦ واللباب
الصفحه ١٥٧ : بن سفيان بن سعد
بن مالك توفّي نحو سنة ٥٠.
(١٦) في تنزيه
الأنبياء : المعصية هي مخالفة الأمر والأمر
الصفحه ١٦٩ : علمه بالمعلومات قبل كونها ، لكن هذا باطل بما ذكرناه في أبواب التوحيد.
وأمّا النقل ، فمن
سنّة موسى
الصفحه ١٧٤ : : قد عرف أنّ التحدّي كان في مدّة النبوّة ، وهو ما ينيف عن عشرين
سنة ، وذلك أوفر من المدّة التي يفتقر
الصفحه ١٧٥ : ) ممّن هو. ظ.
(٥٨) هو مسيلمة بن
ثمامة متنبئ ، من المعمّرين ولد ونشأ باليمامة وقتل سنة ١٢.
يقال : كان
الصفحه ١٨٨ : ، تنسب إليه فرقة منهم تدعى «الخياطيّة»
توفّي نحو سنة ٣٠٠. طبقات المعتزلة ٨٥ والأعلام ٣ / ٣٤٧ وفيه ابن
الصفحه ٢٠٨ : ميرزا المتوفّى سنة ١٠٩٨ طبع
طهران.
(٣٨) في مباحث اصول
الفقه.