الصفحه ٦٣ : يكن له في الحقيقة سرير يقعد عليه ، ولا مكان عال يشار إليه
وإنّما المراد نفاذ أمره في مملكته واستيلا
الصفحه ٧١ : تأويله أو ردّ
العلم بالمراد منه إلى الله تعالى كما لا يخفى.
راجع الرسالة ص ٨٤ طبع صيدا.
(٦٨) في
الصفحه ٤٩ : الحسين بن موسى ، كان عماد الشيعة ونقيب
الطالبيين ببغداد ، له مصنّفات كثيرة منها الأمالي في الأدب
الصفحه ١١١ : هو الوقت الذي تبطل فيه حياته ، فمن مات
من قبل الله تعالى كان ذلك حسنا ويجب الرضا به ، وإن قتله قاتل
الصفحه ١١٤ : فيها يقبح منعها منه ، كما
يقبح ذلك في العاقل ، إلّا أنّهم للتعارف لا يسمّون بالملك إلّا من له علم
الصفحه ٢٣٧ :
وهذا باب يتّسع
فيه على الأخذ فيه ، ولست أدري كيف ذهب على المعترضين بهذه الطريقة ما خاضت فيه
الصفحه ١١٨ :
مقارنا له. لا يقال : إنّ الاستحقاق لا يصلح فارقا في من لا يترفّع المكلّف عن
تفضّله. لأنّا نقول : المزيّة
الصفحه ١٣٤ : الفناء غير معقول ...» أي كون الفناء أمرا يوجد في
الخارج فيفنى به الشيء لتضادّه له غير معقول ، فهذه دعا
الصفحه ٤٧ :
القسم الثاني من
الصفات وهو خمس :
الأوّل : وصفه بكونه مدركا ، فالأكثرون جعلوا له بذلك وصفا زائدا
الصفحه ١٠٠ : وكشف المراد ١٨٠.
(١١٢) اختلف
المتكلّمون في الأصلح في الدنيا ، هل هو واجب على الله تعالى أم لا؟ فذهب
الصفحه ١٩٥ : الله. (١٥)
__________________
(١٣) سيأتي في كلام
المؤلف أشعار عدّة من الشعراء كالنابغة وعتبة بن أبي
الصفحه ٢٤٧ : البراهمة والزنادقة في آيات الرسل ـ عليهمالسلام
ـ والحجّة عليهم في ثبوت النبوّة وصحّة المعجز لرسل الله صلّى
الصفحه ١٠٦ : يحسن لأحد هذه الوجوه فقد اختلفوا في ما يفعله الله تعالى من الآلام
بالعقلاء والأطفال والبهائم. فالذي
الصفحه ١٠٩ : للاستحقاق مثل أن يعجّل الله تعالى بعض العقاب
المستحقّ في دار الدنيا.
وما ليس بمستحقّ
منها ، اختلف في وجه
الصفحه ٢١١ : المنازعة في أنّ بالاختيار يتعيّن الإمام في نفس الأمر ، أمّا أنّه يكون إماما
عند الله ويكون الاختيار موصلا