الصفحه ٣١٠ :
وقوله لجماعة من
أصحابه : سلّموا عليه بإمرة المؤمنين (٢٣).
وقوله عليهالسلام في خبر الطائر
الصفحه ١٠٦ :
مكابرته موجبة
لاستحقاق نفسه لوجب أن يكون ذلك الاستحقاق باقيا وإن كفّ المكابر.
وإذا ثبت أنّ
الألم
الصفحه ١٢٣ : العقاب عندها ، دون المختلف فيه ، والذي أجمعت عليه هو أنّه إذا
ندم على القبيح لكونه قبيحا ، وعزم على أن لا
الصفحه ١١٧ : ، ويجعلون بدله أن يزجر عنه زاجر.
ومن الشروط أن
يفعل الواجب لوجوبه ، والمندوب لندبه ، وترك القبيح لكونه
الصفحه ٤٥ :
الوصف الثالث : كونه حيّا ، ونعني بالحيّ : الذي يصحّ أن يعلم ويقدر ، وقد
ثبت أنّه قادر عالم ، فيجب
الصفحه ١١٣ : قتله
بها دليل على أنّها المعلوم الذي لا يتقدّر غيره. وكونه معلوما لا يوجب وقوعه ،
ولا يحيل تعلّق القدرة
الصفحه ٤٢ :
أوصاف :
الوصف الأوّل : كونه قادرا ، ومعنى القادر : الذي يصحّ أن يفعل وأن لا يفعل
إذا كان الفعل ممكنا
الصفحه ٢٢٩ :
لمخالفكم كما هو
معلوم لكم ، لأنّ الخبر المتواتر لا يختصّ به فريق دون فريق ، لا يقال : لو كان
الصفحه ٢٩٩ : الأفعال بالحسن كالصدقة وإرشاد الضالّ.
وتعلم أنّ الكذب
إنّما قبح لكونه كذبا لا لأمر سوى ذلك ، وكذلك إنّما
الصفحه ١٧١ : ص ٣٢٠ وشرح التجريد للعلّامة الشعراني
ص ٥٠٤.
(٥٠) من الكتب
القيّمة في موضوع إثبات نبوّة نبيّنا كتاب
الصفحه ٢٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال ـ عليهالسلام
ـ : نعم كان الذي أنكر على أبي بكر اثني عشر رجلا ، من المهاجرين : خالد بن [أو
الصفحه ١٣٣ : العالم بمعنى الموت ، إذ الفناء الذي يشيرون إليه غير متحقّق الآن ، ولأنّ
الفناء لفظة مستعملة في عرف اللغة
الصفحه ٢١٦ : لكونه غير داخل في
التكليف ، وإذا كان الاتّباع إنّما يجب في الامور التكليفيّة فعليكم أن تبيّنوا أنّ
ذلك
الصفحه ٤٤ : كان على صفة لكونه عليها يصحّ منه إحكام ما وصف بالقدرة عليه تحقيقا أو
تقديرا. (١٩) فنقول : إن عنيتم
الصفحه ٥٣ : بكلّ معلوم ، لزم إمّا أن يكون قادرا على البعض ، وهو ترجيح من غير
مرجّح ، أو لا على شيء ، وهو نقض لكونه