الصفحه ٢٦٧ : ـ عليهاالسلام
ـ بعد أبيها صلىاللهعليهوآلهوسلم
فنقل المحب الطبري في كتابه ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى
الصفحه ٢٩٦ : : أنتظر أن يأتيني كتابه
فأنظر ما يصنع الناس ، فلما رأوا أنه يتربص بهم ، قام هاشم بن عتبة بن أبي وقاص
الصفحه ٣٠٥ :
الخالص زيد بن
صوحان ، أما بعد : إذا جاءك كتابي هذا فأقم في بيتك واخذل الناس عن علي حتى يبلغك
الصفحه ٣٠٨ : عليهالسلام من كتاب معاوية السابق]
فلما قرأ «علي عليهالسلام» (١) الكتاب استشار فيه عبد الله بن عباس والحسن
الصفحه ٣١٨ : لي إليهم أمرا إن قبلوه اختلفوا وإن ردوه
اختلفوا ، ادعهم إلى كتاب الله حكما فيما بينك وبينهم فإنك بالغ
الصفحه ٣٢٢ : الله ونتعدى ما في كتابه فنقاتل من ترك أمره ، ثم إن
الناس أقبلوا على قتلاهم يدفنونهم.
وكان عمر بن
الصفحه ٣٤٥ : خلق
الله بعد رسول الله وأولاهم بالأمر من بعده ، فبايعوه فأقام الكتاب ، وحكم بالحق ،
وتخلى عن الدنيا
الصفحه ٣٦٥ :
(٢ / ٣٧٨) ، كما ساق الخبر بطوله مع الشعر في تهذيب ابن عساكر (٤ / ٣٣٩ ، ٩٤٠) ،
وكتاب الفتوح (٥ / ١٠٦ ـ ١٠٧
الصفحه ٣٦٨ :
في أربعة آلاف ،
فورد عليه كتاب ابن زياد يسيرة إلى محاربة الحسين ، حتى إذا فرغ منه سار إلى
ولايته
الصفحه ٣٩٤ : : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنكم لن تسألوا مثلي
، والله لا تسألوني عن آية من كتاب الله إلا أنبأتكم بها ، ولا
الصفحه ٤١٥ :
النبلاء (٥ / ٣٥١) ومصادره ، وكتاب النصب والنواصب ص (٥١٠ ـ ٥١١).
(٧) انظر : سير أعلام
النبلاء (٥ / ٣٧٠
الصفحه ٤٢٨ :
الدعوة ، وكان يكاتب الناس ، فكتب كتابا إليهم يدعوهم إلى نصرة الحق. قال : وهذه
نسخة الكتاب على اختصاره
الصفحه ٤٤١ : الدامغة (٢).
قال مؤلف الكتاب :
وأنا أريد أن أختصر منها فإني لو أثبته على (٣) الوجه لطال الكتاب.
بسم
الصفحه ٤٤٣ :
وذكر في آخر هذا
الكتاب (١) :
ولست أراه يسعني
إلّا مجاهدتك ، فإن الله أراح منك وعجل النقمة من
الصفحه ٤٤٨ : (١٤٥ ه) ، وفي
كتاب الأغاني (٢١ / ٢٧٣) أنه تمثل بالأبيات التالية :
يا هدب يا خير فتيان العشيرة