الصفحه ٣٠٧ :
: في شهر ربيع الأول سنة سبع وثلاثين بعد الجمل بسنة ، لأن الجمل كان سنة ست
وثلاثين (٤).
[كتاب معاوية
الصفحه ٣١١ : وبنيه محمد وعبد الله في كتاب : وقعة صفين ص (٣٤ ، ٣٥ ، ٣٧
،) وما بعدها.
(٢) في (أ، ب ، د) :
أنك دخلت
الصفحه ٣١٧ : (٥
/ ٢٢٧ ـ ٢٣١).
(٤) في (أ) : والله
ما نحن قتلته.
(٥) انظر : كتاب وقعة
صفين لنصر بن مزاحم ص (٤٩٧
الصفحه ٣٢٩ : ) الحديث (٩٢) ، من كتابه : مقتل علي عليهالسلام
، كما أخرجه الكوفي في المناقب حديث (٥٤٠) ، وذكر اسم ضرار
الصفحه ٣٣٣ : ، وابن حبان في صحيحه ، والحاكم في المستدرك ، والبيهقي في السنن ، الضياء
المقدسي في المختارة ، وصاحب كتاب
الصفحه ٣٣٨ : كتابه وانظر أيضا شرح النهج (٦ / ١١٨) ، أو (٢ / ٤٤) في طبعة
القاهرة (١٣٢٩ ه). وانظر أيضا : ابن سعد
الصفحه ٣٤١ : وافته حيال ترجمته للإمام
يحيى بن زيد ، وهو ما يمكن القول هنا بأن أبا العباس وضع خطة تأليف الكتاب ، وعمل
الصفحه ٣٤٨ : ) ، شرح النهج (١٦ / ٤٣).
(٢) رد قيس بن سعد بن
عبادة على معاوية على الكتاب المشار إليه في الحاشية السابقة
الصفحه ٣٥٢ : بقوله : كذا ؛ يريد : كذا في الأصل.
(٣) في المقاتل وشرح
النهج ما لفظه : (قال يحيى بن الحسن ـ صاحب كتاب
الصفحه ٣٥٧ :
آل أبي تراب (١) ، فمن قرئ عليه هذا الكتاب وقبله وبادر إلى طاعة أميره (٢) أكرم وقرب ، ومن تلكأ عليه
الصفحه ٣٥٩ :
الوليد عليه ، وقال : هذا كتاب أمير المؤمنين يزيد بن معاوية.
فنظر فيه الحسين ،
وقال : ننظر فانظرني
الصفحه ٣٦٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا أكثر منه باكيا وباكية ، انظر : كتاب الفتوح للعلامة أبي محمد بن أعثم
الصفحه ٣٦١ : عليه نحو
ثمان مائة كتاب من أهل العراقين ببيعة أربعة وعشرين الفا له ؛ فبعث مسلم بن عقيل (٢) رحمة الله
الصفحه ٣٦٢ : زياد على الكوفة ، وقال
هذا رأي معاوية وقد مات وقد أمر بهذا الكتاب ، انظر : تاريخ ابن الأثير (٣ / ٢٦٨
الصفحه ٣٦٤ : ) ،
وبعد الصلب أرسل ابن زياد رأس مسلم بن عقيل وهانئ ، وعمارة بن صلحب الأزدي إلى يزيد
وأرسل معهم كتاب ، انظر