الصفحه ٢١٧ : ) ، البداية والنهاية (٣ / ١٢٧) ، التنبيه والإشراف (٢٠٠) ،
وصحيح البخاري (٢ / ٢٠٢) ، كتاب عائشة للعسكري (٤٦
الصفحه ٢١٨ : ) وما بعده.
(٦) أخرجه البخاري في
صحيحه (٤ / ٢٠٠ ، ٥ / ٤٧) ، ومسلم في الصحيح كتاب فضائل الصحابة ، وأحمد
الصفحه ٢٢١ : : أتعلمون!؟
والله إنه النبي الذي وعدكم أهل الكتاب. فأجابوه وآمنوا به ، وانصرفوا إلى يثرب (٣) وتحدثوا بأمره
الصفحه ٢٣٠ : .
(٤) ما قاله ابن
إسحاق أشار إليه السهيلي أبو القاسم عبد الرحمن السهيلي المتوفى سنة (٥٨١ ه) في
كتابه
الصفحه ٢٣٢ :
... إلخ ، والحديث أخرجه الإمام يحيى بن الحسين بن هارون (أبو طالب) في كتابه
تيسير المطالب في أمالي الإمام
الصفحه ٢٤١ : العوجاء
: هكذا أثبته الواقدي في كتابه المغازي ص (٦ ، ٧٤١) ، وكانت هذه السرية إلى بني
سليم في ذي الحجة سنة
الصفحه ٢٥٦ : بن أبي طالب فنبايعه ، فإنه أولى بالقيام في أمر أمة محمد لسابقته وقرابته ،
مع علمه ومعرفته بالكتاب
الصفحه ٢٦٥ : بأسانيد في تفسير الآية (٢٦) من سورة الإسراء تحت الرقم (٤٦٧) ، من كتابه
: شواهد التنزيل (١ / ٣٣٨
الصفحه ٢٦٦ : فدك وترجمة الزهراء عليهاالسلام
، والرواية بنصها أخرجها الإمام عبد الله بن حمزة في كتاب الشافي
الصفحه ٢٧٢ : : أورده
ابن أبي الحديد في شرح النهج (١ / ٣٠٧ ـ ٣٠٨) ، نقلا عن كتاب (السقيفة) لأبي بكر
أحمد بن عبد العزيز
الصفحه ٢٨٧ : وأعماله ومواقفه ، فليراجع كتاب النصائح الكافية لمن يتولى معاوية للعلامة
محمد بن عقيل بن عبد الله بن عمر بن
الصفحه ٢٨٩ :
__________________
(١) خبر أبي ذر وما
كان من عثمان ومعاوية أورده ابن أبي الحديد المعتزلي في كتابه (شرح النهج) (٨ /
٢٥٢) وما
الصفحه ٢٩٠ : سبعة أحرف كلها شاف كاف» (٢).
فقال أبو ذر :
ويلك لا تحرق كتاب الله فيكون دمك أول دم يهراق ، وقال له
الصفحه ٢٩٨ : كتاب الله وسنة نبيه.
قال عيسى بن زيد :
أخبرنا أبو ميمونة بن بشير قال : لما طال الأمر بالناس أتوا عليا
الصفحه ٣٠٣ : أفضل
عمر أم رسول الله؟
قالا : بل رسول
الله.
قال : فهذا كتاب
الله وسنة نبيه وتلا عليهما : (ما أَفا