الصفحه ٢٤١ : السرية كانت
إلى بني الملوح بالكديد ، وهم من بني لبيث ، والكديد : موضع بين مكة والمدينة بين
منزلتي أمج
الصفحه ٥٥٤ : الحسين ، وأعقب من ابنه محمد ، وذكره السيد أبو طالب بسنده إلى يحيى بن زيد بن
حميد ، قال : حدثنا سليمان بن
الصفحه ١١٥ : ست سنين (٢) قدمت به أمه المدينة (٣) على أخواله من بني النجار (٤) ، وماتت وهي راجعة (٥) إلى مكة
الصفحه ٣٠٩ :
قال : كان المغيرة
بن شعبة قد أشار عليّ أن استعمل معاوية على الشام وأنا بالمدينة فأبيت عليه ، ولم
الصفحه ٤١٤ : عليهماالسلام إلى خراسان في عدة من أصحاب أبيه عليهالسلام فلم يزل يتنقل في كورها حتى خرج في زمان الوليد بن يزيد
الصفحه ٤٢٢ : شهر رمضان من سنة (١٢٦ ه) ، وقال : وقيل سنة (١٢٥ ه)
وصلب بدنه على باب مدينة الجوزجان ، وكان عمره يوم
الصفحه ٢٦٧ : توفيت وهي ابنة ثمانية عشرة سنة وخمسة وسبعين يوما
منها بمكة ثمان سنين والباقي بالمدينة ، وعاشت بعد أبيها
الصفحه ٢٩٣ :
وأرادت عائشة
الخروج إلى مكة ، فأرسل إليها مروان أنشدك الله يا أمه لما أقمت لعل الله يصلح هذا
الأمر
الصفحه ١٣٨ : : بنو
سالم من قبائل نجد بين المدينة وقصيم ، والنخيل : اسم جنس النخلة ، قيل : موضع
بنجد من أرض غطفان
الصفحه ٢٨١ : بنا
إلى إخواننا من الأنصار ، فانطلقنا نؤمهم فإذا هم مجتمعون في سقيفة بني ساعدة بين
أظهرهم رجل متزمل
الصفحه ٣٨٣ : ذلك أبيات
شعرية منها :
إن الندى من بنى ذيبان قد علموا
والجود من آل منظور بن
الصفحه ١٢٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بمكة ثلاث عشرة سنة يوحى إليه ، وفي المدينة عشرا ، ومات
وهو ابن
الصفحه ٦١٧ : : محمد أبو الفضل إبراهيم (١ ـ ١٠) دار المعارف. القاهرة (١٩٦٠ ـ
١٩٦٩ م) ، وطبعة أخرى من منشورات مؤسسة
الصفحه ٥١٠ : (أ).
(٤) في (ب ، ج) :
جلدنا.
(٥) تاهرت : مدينة
بأقصى المغرب في الجزائر اليوم على الطريق من تلمسان إلى
الصفحه ١٢٢ : ، وقد
قدمت طائفة منهم مصر سنة (٥٤٥ م) ، وتنقسم إلى عدة بطون منها : قريش عبد مناف بن
كنانة ، بنو مالك بن