الصفحه ٢٨٦ : يشركهم في الفيء ، وقد دعاهم الله ورسوله إلى
الجهاد ، فكلمه المسلمون فيما ركب من المعاصي فشتمهم وآذاهم
الصفحه ٤٩٥ : الذي أرانيك في هذا الموضع آمنا.
فلما عرفه الناس
ازدحموا عليه فمد يده إلى نعله فانتعلهما (١) ، وخرج من
الصفحه ٤٩٢ : إلى خاقان (٦) ملك الترك ومعه من شيعته وأوليائه ودعاته من أهل المدينة
والبصرة والكوفة وأهل خراسان مقدار
الصفحه ٣٥٥ :
وما لي وما لك يا
بن أبي تراب ، فلم يزل كذلك أياما ويزيد (١) معه ، ويقول : يا أبه إلى من تكلني عجّل
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يخرج معه في سفره ، وكان إذا دنا من مكة بعث إلى خديجة
فأعلمها بما كان في سفرهم ، وكان لها مشرفة
الصفحه ٤٢٧ : له التعظيم والإكرام والتبجيل ، وفضّله عبد الله بن الحسن (٢) وأجلّه.
وجعل زوار المدينة
من أهل العراق
الصفحه ٦٢٠ :
الاقتباس فيمن حل من الأعلام مدينة فاس. أحمد بن محمد ابن القاضي (ت : ١٠٢٥ ه).
طبعة فاس (١٣٠٩ ه).
١٧٤
الصفحه ٥٦٩ : .
(٢) وقيل : شارية
مدينة من مدن طبرستان ، وهي المدينة العظمى هنالك التي كان ينزل بها الولاة ، وبها
نزل محمد
الصفحه ١٦٧ : في سكة من سكك المدينة : «أنا أحمد ، وأنا محمد وأنا
الحاشر والمقفي ، ونبي الرحمة» (٢).
[٥٠] أخبرنا
الصفحه ٣٨٤ : عليه منه ركب يمنونه
الخلافة.
فأقبل عليه الحسن
بن الحسن وقال : بئس والله الرفد رفدت ، وليس كما قلت
الصفحه ٢٤ : المؤمنين ، وإمام المتقين ، وأنه أخوه ووصيه ووزيره ووارثه ، وولي كل مؤمن
من بعده ، وباب مدينة علمه ، وعيبة
الصفحه ٥٤٠ :
وبما في الخزائن
من السلاح ، وأقام بالياسرية (١) يضيف أصحابه وقواده ، ثم توجه إلى نهر صرصر
الصفحه ٢٢٩ :
[وصول رسول الله
المدينة]
(١) قال ابن إسحاق : وخرج رسول الله من مكة في ربيع الأول ،
وقدم المدينة
الصفحه ٤٧٥ : خالد يحيى
بسيفه فأسرع في الترس حتى وصل إلى إصبعه الوسطى والتي تليها من يده اليسرى ، قال :
ولما ثار الدم
الصفحه ٥٦٤ : (٩) في طلبه نحو اليمن ، فاستام (١٠) إلى حي من البدو واستخفى فيهم ، ثم رام الخروج بالمدينة
فأبى ذلك عليه