الصفحه ٢٣٨ : الأسد إلى قطن جبل بناحية فيد من أرض بني أسد في المحرم بعد خمسة
وثلاثين شهرا (٣).
٩ ـ ثم سرية محمد
بن
الصفحه ٣٥٤ : ممن ذكرهم أن رسول الله خرج مسافرا من المدينة ،
فلما كان بحرة وقف واسترجع ، ثم مرّ ثم وقف واسترجع أكثر
الصفحه ٦٥ : ذكر خروجهم فلما بلغ إلى خروج يحيى بن زيد إلى خراسان
حالت المنية بينه وبين إتمامه ، فسألني بعض الأصحاب
الصفحه ٣٢٤ : الكوفة ، وأجمع أمير المؤمنين عليهالسلام علي المسير إلى الشام ووافقوه في ذلك (٣) ، فجمع من الحجاز والبصرة
الصفحه ٢٦٨ : (١) ، حتى دفناها بالبقيع من آخر زاوية دار عقيل ، وبعث إليّ
الرجلان أحدهما بالسنح علي ميلين من المدينة عند
الصفحه ٥٧٦ :
[بعض أخباره من سيرته للعباسي] (١)
قال أبو الحسن علي
بن بلال جملة من أخبار الهادي إلى الحق
الصفحه ٤٧٦ : ،
والحسين جالس محتبي ما حل حبوته.
قال : ولم يقم
يومئذ (٢) سوق بالمدينة ، قال : وركب إدريس في نحو من ثلاثين
الصفحه ٤٧٤ : إلى المنبر فخطب الناس ودعاهم إلى البيعة فتفرقوا عنه ولم
يعرج عليه أحد من أهل المدينة ، ودخل ناس من أهل
الصفحه ٥٨٩ : (٤) ، وخلع عليه ابن أبي يعفر (٥) وركبه فرسين (٦) وراح إلى الهادي عليهالسلام رجع!» (٧) ولم يزل عليهالسلام في
الصفحه ١٧١ : ليقوم بعده (٣) مقامه في الرئاسة والرفادة ، فلما دخل المدينة نظر إلى
غلمان يتناضلون (٤) وشيبة فيهم كأن
الصفحه ٥٦٥ :
العساكر تسرع إلى
الحجاز والمدينة ، وليس للناس ميرة (١) ولا سلاح ، وكاتبه أهل العدل من الأهواز
الصفحه ٣١٤ : علي عليهالسلام ابن عباس إلى عائشة في خمسين نسوة من أهل البصرة يأمرها
بالانصراف إلى بيتها بالمدينة
الصفحه ٤٧٩ : من ذي القعدة فكان عدة
أيام مقامهم (٣) بالمدينة ثلاثة عشر يوما ، ثم توجهوا إلى مكة فتبعهم ناس
من
الصفحه ٤٥١ : » (٦) إلى أهل المدينة ، قال الطالبيون : مضى والله على منهاج
آبائه ، ونزل منازلهم.
قال مسعدة بن زياد
الصفحه ١٣٧ : ونهاره ، ولقد كان يرفع رأسه نحو السماء ،
ولما أتاه الوحي من أول الليل إلى آخره كأنما ينتظر شيئا ، فأنا