الصفحه ٣٣٣ : صفر بعد مقدم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى المدينة وبنى بها بعد رجوعه من غزوة بدر ، ولها يومئذ
الصفحه ٣٧٨ :
ثم جهزهم وبعث بهم
إلى المدينة ، فلما دخلوها خرجت امرأة من بني هاشم (١) ناشرة شعرها واضعة كمها على
الصفحه ٥١٧ : تطوف عمي بمنازل
الطالبيين منزلا منزلا ليسلم عليهم ، ويقضي من حقوقهم ، وحق من حضر المدينة ، فلما
صار إلى
الصفحه ٥٨٠ : (١) إلى قربوس سرجه
فهشمه وحطمه.
وتداعت في بعض
مغازيه عليه جماعة لا تحصى كثرة من بني الحارث (٢) وغيرهم
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام إلى فدك في شعبان ، وهي من المدينة على ست ليال ، وحدود
فدك : أحدها ينتهي إلى عريش مصر (٢) ، والحد
الصفحه ٢٤٣ : (٢).
٣٤ ـ ثم سرية عمرو
بن العاص إلى ذات السلاسل من المدينة على عشرة أيام في جمادى الآخرة (٣).
٣٥ ـ ثم
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المدينة يوم السبت ١٢ رمضان على رأس تسعة عشر شهرا من الهجرة ونزل أدنى بدر
عشاء ليلة الجمعة ١٧
الصفحه ٤٨٣ : ، وعليهم
السلاح.
فلما كان من الغد
خرج جواري أهل المدينة في العقيق ، فإذا هذه قد جاءت بدرع ، وهذه ببيضة
الصفحه ٤٧٢ : التركي ، فقصد المدينة ليبدأ بالزيارة ، ومعه جمع كثير (٧) ، فلما قرب من المدينة
الصفحه ٢٣٦ : المطلب إلى ساحل البحر في ثلاثين راكبا بعد تسعة أشهر بعد
مقدمه المدينة (٣).
[٩٨] [أخبرنا
الحسن بن محمد
الصفحه ٢٩٥ : قصره بالعرصة على ثلاثة أميال من المدينة ، وقال مسدد : مات
مع أبي هريرة في سنة سبع أو ثمان وخمسين للهجرة
الصفحه ٥٧٠ : المدينة وسلم أمر اليمن إليه ، وكان واليها على أهلها ـ
وقام بين يدي يحيى بن الحسين منخلعا متجردا من كل شي
الصفحه ٢٣٧ :
٢ ـ ثم سرية سعد
بن أبي وقاص (١) إلى الخرّار ، وهو قريب من الجحفة ، في ذي القعدة لسبعة
أشهر من
الصفحه ٤٧٠ : لما بايعناه : خرجت على دابتي ركضا مسرعا حتى أتيت حدبا وهو على ميلين من
المدينة وبها موسى بن جعفر
الصفحه ٤٧٨ : ،
وأمروا العمري بالانصراف نحو المدينة ، وأن يكون مقيما على ليلة (٨) منها ، فإذا خرج منها الحسين دخلها «بعد