الصفحه ٣٥١ : بغل وأتت مروان بن الحكم (٣) ، وصار إلى سعيد بن العاص وهو والي المدينة يومئذ ، فلم
يجبهم إلى منع
الصفحه ٣٤٩ : الأمر
، وكاتبه أهل العراق وبايعوه ، ودخل الكوفة فخرج الحسن والحسين عليهماالسلام إلى المدينة فأقاما بها
الصفحه ٤٥٥ : عبد الله (النفس الزكية) : أنفذ إليّ بعض ولدك أدعو لك ، وكان عبد الجبار
هذا من قواد أبي مسلم صاحب
الصفحه ١١٩ : ، وكانت الحادي عشر ، كما كانت أول امرأة بايعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من النساء ، هاجرت إلى
الصفحه ١٩٩ : (٥ / ٢٢٩).
(٢) نهاية الصفحة [٧٩
ـ أ].
(٣) كانت الهجرة
الأولى إلى الحبشة في رجب سنة خمس من النبوة
الصفحه ٣٨٨ : أعلم شيئا أرضى
لله عزوجل
عني من جهاد بني أمية ، قال : فرجع فكان الخروج إلى المدينة.
الصفحه ٤٨٠ :
فصفوا لهم على الطريق.
قال : فدعاهم
العباس إلى الأمان ، وضمن للحسين قضاء دينه والأمان لمن معه من أهل
الصفحه ٤٦٩ : ـ ١١٦).
(٣) والي المدينة
آنذاك.
(٤) العرض : هو أسلوب
اتخذه حكام بنو العباس وولاتهم ليتأكدوا من عدم
الصفحه ٣٨٢ : ولي الوليد بن عبد الملك (٢) اشتد طلبه للحسن بن الحسن حتى دسّ إليه من سقاه السم ،
وحمل إلى المدينة ميتا
الصفحه ٢٢٦ : أمره (٢) ، وخرج رسول الله بالهاجرة ، وأوصى عليا عليهالسلام باتباعه إلى المدينة.
فخرج رسول الله
إلى
الصفحه ٢١٧ : عن أصحابه أن
خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد ، وذلك قبل هجرة النبي صلىاللهعليهوآله (٣) وسلّم إلى
الصفحه ٣٧٩ : ثلاثة أشهر
حتى عوفي وسلم ، وانصرف إلى المدينة ، فبنى بعد انصرافه بسنة بفاطمة بنت الحسين
بنت عمه ، وكان
الصفحه ٦٦٩ : .............................................................. ٤٦٥
خروجه من الكوفة وسفره إلى المدينة وبيعته.................................. ٤٦٥
سخا
الصفحه ٦٦٣ : المدينة وما سبقها من أحداث............................. ٢١٩
أولا (خروجه (ص) إلى الطائف
الصفحه ١٥٣ : سنة
، ثم هاجر إلى المدينة في شهر ربيع الأول فأقام بها ، ثم كانت وقعة بدر في شهر
رمضان ، وكان بين