الصفحه ٣٤٥ : خلق
الله بعد رسول الله وأولاهم بالأمر من بعده ، فبايعوه فأقام الكتاب ، وحكم بالحق ،
وتخلى عن الدنيا
الصفحه ٣٥٢ : الأنساب ـ وسمعت علي بن طاهر بن
زيد يقول : لما أرادوا دفنه ركبت عائشة بغلا واستنفر بني أمية مروان بن الحكم
الصفحه ٣٨٢ : (ب
، ج) : عبد الرحمن بن العباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب.
(٢) هو الوليد بن عبد
الملك بن مروان بن الحكم
الصفحه ٣٨٩ : سالم السلولي. كان يوسف بن عمرو قد
أرسل الحكم بن الصلت بالبحث عن زيد في الكوفة ، وطلبوا زيدا في دار
الصفحه ٣٩٢ : ، فبعث إلى الحكم بن الصلت وأمره أن
يجمع أهل الكوفة في المسجد الأعظم.
فخرج أهلها فأتوا
المسجد ، وذلك في
الصفحه ٣٩٨ : إلى الحكم بن الصامت من الغد يوم السبت ، فبعث إلى
ذلك الموضع واستخرج زيدا عليهالسلام وحز رأسه ، وسرح
الصفحه ٤٠٢ : : أبو إسحاق السبيعي ، والحكم بن عتيبة ، وعاصم بن أبي النجود ، وغيرهم ، وهو
شهير باسمه وعلمه ، انظر
الصفحه ٤٠٣ : كلمة : دينار نهاية الصفحة [٢١٩ ـ أ].
(٤) هو الحجاج بن
دينار الواسطي له عن : الحكم بن عتيبة ، والباقر
الصفحه ٤١٠ : ).
(٢) هكذا في مقاتل الطالبيين
ص (١٤٦) ، وهو مولى لبشر بن عبد الملك بن بشر بن مروان بن الحكم ، من أمراء بني
الصفحه ٤٢٩ : الناس إلى : الحكم بكتاب الله ، وإلى العمل بما فيه ، وإلى إنكار المنكر وإلى
الأمر بالمعروف والنهي عن
الصفحه ٤٥٧ : سبيل الحق إذ عصي الله في أرضه ، وحكم في عباده بغير كتابه
وسنة نبيه ، ما خرجنا يترى (٢) بعضنا في أثر بعض
الصفحه ٤٥٨ : جماعتكم بعد ألفتها ، وتصدعت سبلكم بعد انتهائها
بإيلاء حكم الظلم والجور والأثرة علينا ، منعتمونا سهمنا
الصفحه ٤٥٩ : وإماتة البدع وإحياء السنن وحكم الكتاب ، لترجع ألفتكم وتكونوا
إخوانا ؛ وعلى أمر الله أعوانا ؛ فأبصروا
الصفحه ٤٦٤ : ) ، فقد أورد الرواية على ما هنا برواية أحمد بن محمد بن سعيد
وعلي بن إبراهيم العلوي عن الحسين بن الحكم عن
الصفحه ٤٧٥ : مروان بن
الحكم كان ينزلها ولاة المدينة (ص ٢٥٦) ، فهارس تاريخ الطبري ، فهارس تاريخ ابن
الأثير.
(٤) في