الصفحه ٤٨٠ : إبراهيم بن عبد الله ، وإنما تداري هؤلاء القوم وتبقي
عليهم لأنهم أخوالك ، فألهبه بذلك (٢) القول ، فأقبل
الصفحه ٤٨١ : لمحمد إمرة يعطي فيها أحدا أمانا (٧).
ووجه بالرسالة إلى
موسى مع ابنه عبد الله ، فقال موسى : القول ما
الصفحه ٤٨٧ : المدائني ؛
لأن آخر رواية في الترجمة السابقة رواها هو.
(٣) قول المصنف أنه
كان مع الحسين بن علي الفخي لا
الصفحه ٤٩٨ : (٤).
قال مسرور : فأبلغته
الرسالة.
فقال : أنا على
مثل قولي بالأمس.
فقلت له : هذا
الأمان معي فنظر فيه ثم
الصفحه ٥١٨ : .
قال : فتبسم ثم
قال : يرحمك الله أنا على التقدير قبل التدبير ، والتفكر قبل العمل ، إن أصحابك
قول بلا
الصفحه ٥٢١ : منه وتخوف العواقب ، وأتى محمدا عليهالسلام وقال له : يا بن محمد رسول الله ، قد كان سبق إليك مني قول
عن
الصفحه ٥٢٨ :
ـ أ].
(٤) في (ج ، د) : لله
درك أجبت الهدى.
(٥) في (ب) : أتفضله.
(٦) روي عن الإمام
زيد عليهالسلام
قوله
الصفحه ٥٢٩ : به وإلا فاختاروا لأنفسكم ، وولوا من يجمع (٤) عليه رأيكم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.
قال
الصفحه ٥٣١ : بطاعة الله والحزم ، وقولي تبع لقولك (٣).
فمدوا يد محمد (٤) بن محمد فبايعوه ، ثم خرج (٥) إلى الناس
الصفحه ٥٤٣ : لعلى منبره ماض في خطبته ، ما تزل له
قدم ، ولا ينقطع له قول.
عن نصر بن مزاحم (٥) عن عبد الله بن محمد
الصفحه ٥٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في صاحب الترجمة قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لفاطمة عليهاالسلام
: «يا فاطمة إن منك هاديا ومهديا
الصفحه ٥٦٦ :
مثل قولي (١) ، قيل له : فأحمد بن عيسى بن زيد؟ فقال : أحمد بن عيسى من
أفضلنا ، والقاسم إمام.
[٦٠
الصفحه ٥٧٥ : عاتق وعتيق ، وبلغ نهايته ومداه ، وعتق المال صلح ، والمعنى دنانير
قديمة أو صالحة للاستخدام.
(٧) وقوله
الصفحه ٥٧٨ : كانوا عليه ، ونهاهم عن
الفتنة والمعصية ، ووعظهم بأبلغ المواعظ ، وأحسن الخطاب ، فسارعوا إلى قبول قوله
الصفحه ٥٨٣ : إلى الحق : قد جاءت الروايات
الكثيرة بمقامات الهادي وخروجه :
فمن ذلك قول أمير
المؤمنين عليهالسلام