الصفحه ٣٥١ : النهج (١٦ / ٥٠) ، شرح شافية أبي فراس (١٣١) ، تاريخ
اليعقوبي (٢ / ٢٠٠). وقول مروان : يا رب هيجاء هي خير
الصفحه ٣٦٨ : وليس دهري في هذا أن يضر بعد الموت شيئا
، ولكن على قول لو قد قتلته فعلت هذا به إن أنت قضيت لأمرنا فيه
الصفحه ٣٦٩ : بالسند المثبت في أول الترجمة ، وقوله : أورده الطبري
في تاريخه (٤ / ٣١٢) هكذا : والله لعدته بعد ذلك في
الصفحه ٣٧٦ :
وخيرهم إذ يذكرون النسبا
قتلت
خير الناس أما وأبا
قال : فغضب عبد الله بن زياد من قوله ثم
الصفحه ٣٨٨ : قول أحد من هؤلاء الذين يدعونك. فإنهم لا يفون
لك ، أليسوا أصحاب جدك الحسن بن علي وأبى أن يرجع ، وانظر
الصفحه ٣٩٣ : [٢١٣
ـ أ].
(٢) تعرف اليوم
بالبتراء.
(٣) نقل عن الناصر
الحسن بن علي الأطروش عليهالسلام
قوله بمعنى
الصفحه ٤٠٩ : صدورهم ضيقة به حرجة فيه تنطق به ألسنتهم ، ولم تعتقد عليه قلوبهم
، فإذا اجتمع القول واليقين والعمل فوصف
الصفحه ٤٣٣ : قلوبهم
، فلاحظوه بالنظر الشزر (٥) ، وكسروا دونه حواجبهم ، وراشوا بالقول فيه والطعن عليه ،
فلم يزده الله
الصفحه ٤٣٧ : يقتل محمدا ، فكان هذا من قول من تعلق به يدعوا إلى الجلوس عن إقامة الحق
والدعاء إليه ، وإلى التسليم إلى
الصفحه ٤٣٨ : يُؤْمِنُونَ ...) إلى قوله تعالى : (ما كانُوا
يَحْذَرُونَ) [القصص : ١ إلى ٦].
وأنا أعرض عليك (٦) من الأمان ما
الصفحه ٤٤٦ : ذلك قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لفاطمة الزهراء : «يا فاطمة بنت رسول الله اعملي لله خيرا فإني لا أغني
الصفحه ٤٥٠ : : الطائش لا يدري راميه ، يقال : أصابه سهم أو
مقذوف غائر ، المعجم الوسيط ، مادة (غار ، أغور) ، وقوله في
الصفحه ٤٦١ :
تَفْعَلُونَ) [الصف : ٢ ، ٣].
فأمر به فأدخل
عليه ، فقال : ما حملك على ما جاء منك؟
قال له : قول الله
تعالى
الصفحه ٤٧٣ : فإني انهزم ، وستر الرسالة إليه بذلك وأعطاه على قوله (١) عهودا ، فأرسل إليه نفرا (٢) فطوقوا عسكره
الصفحه ٤٧٩ : .
(٨) في (ب) : أوائل
الجند.
(٩) هو العباس بن
محمد مولى محمد بن سليمان بن علي العباسي ، وقول المؤلف : «كان