الصفحه ٢١٦ :
الإسكندرية ، وهو اسم أطلق على كورش وزيد حاكم مصر البيزنطي وبطريك الإسكندرية.
(٤) قول المؤلف : «وأهل
الأخبار
الصفحه ٢٢٥ : سيفا صارما ، ثم
يضربوه ضربة رجل واحد فيقتلونه ، فيتفرق دمه في القبائل (٦).
فقال إبليس :
القول ما قال
الصفحه ٢٤٦ : فتضلوا ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم بالكتاب ، أيها الناس ،
احفظوا قولي تنتفعوا به بعدي ، وافهموا عني حتى
الصفحه ٢٤٨ :
الخطاب : إن رسول الله ليهجر ، كتابا غير كتاب الله يريد.
فسمع رسول الله
قوله فغضب ، ثم قال لهم : «اخرجوا
الصفحه ٢٤٩ : ذا بين يديك لا أراك تكلمني ، اللهم صبرني ، فسمع رسول
الله قولها ، ففاضت عيناه ، ثم قال : «ادني مني
الصفحه ٢٦١ : ؟
فقال : «يا علي ،
إن لك في الجنة أحسن منها» حتى مرّا بسبع يقول علي ذلك ويقول له رسول الله مثل ذلك
القول
الصفحه ٢٧٣ : الثلاثاء ،
وقيل : عشي يوم الثلاثاء لثمان بقين من جمادى الآخرة ، وهذا قول أكثرهم وهو ما ذهب
إليه المصنف
الصفحه ٢٧٩ : ذلك قوله لصهيب : قم على
رءوسهم إلى آخره ، انظر : سير أعلام النبلاء (١ / ٣٨٥ ـ ٣٨٩) ، طبقات ابن سعد
الصفحه ٢٨٧ : عثمان فشتمه ، ثم أخذ
نعله بيده وقال : خلعته كما خلعت نعلي هذا ، وقال الزبير مثل ذلك ؛ فبلغ ذلك القول
الصفحه ٣٠٣ : ءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ) إلى قوله تعالى (كَيْ لا يَكُونَ
دُولَةً بَيْنَ
الصفحه ٣٠٥ : وتأمرنا أن نركب ما أمرت به.
[١٥٠] أخبرنا عيسى
بن محمد العلوي بإسناده عن ابن عباس في قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٣١١ : سمع معاوية قول عتبة أرسل إلى عمرو وأعطاها إياها قال :
فقال عمرو : ولي الله عليك بذلك شاهدا ، قال له
الصفحه ٣١٥ : : «فمن نساء
قريش»؟
قالت : نعم.
قال : «قولي لها
فلتقصص رؤياها».
فقالت : رأيت كأنّ
الشمس طلعت فوقي
الصفحه ٣٣٥ :
ـ أ].
(٣) قوله : والحرير
ذكر في القصة أنها (لعنها الله) ربطت صدورهم بحرير وذلك فيما يزعم أن الربط بقطع
الحرير على
الصفحه ٣٤١ : وافته حيال ترجمته للإمام
يحيى بن زيد ، وهو ما يمكن القول هنا بأن أبا العباس وضع خطة تأليف الكتاب ، وعمل