الصفحه ٢٤ :
يفيد ما ذكره ، إذ قد ثبت الاستحقاق ، ولا يبطله موته قبله وذلك واضح ، وكفى في
الرد قوله : إلا أنه لا نبي
الصفحه ٣٠ : ء ليكون بيانا بالفعل مع القول.
الثالث
: أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «اللهم هؤلاء أهل بيتي». مؤكدا
الصفحه ٣٢ : ، لإخراج غير الأتقياء على قوله تعالى : (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ) [هود : ٤٦] الآية
، ذكره في الجامع
الصفحه ٤٥ : الغايات في شرح قوله أكابر الأئمة والمشهور عند النسابين غير هذا
، قالوا أم السيدين حسينية وأبو العباس حسني
الصفحه ٤٨ : القول :
لعل مولده بآمل
طبرستان ولعل تأريخ مولده محصور بين سنة (٢٨٠ ـ ٢٩٠ ه) والله أعلم.
أما نشأته
الصفحه ٩٢ : موافقة ضمنية منه على الزنا
، ويظهر ذلك من خلال قوله : إن معي أبي الآن ... إلخ. وهذا يتناقض ويتنافى مع
الصفحه ٩٨ : التالية ما يفيد ذلك في قصة خروج المطلب إلى المدينة لطلب ابن
أخيه هاشم إضافة إلى قوله له : إنه كان من أمر
الصفحه ١٠٣ : من الهزل والإعياء ، وقولها : معي شارف ، أي ناقة مسنة.
الصفحه ١٠٧ : بهمة. ولعل الصحيح : (بهم لنا) ، وهو ما أثبته ابن إسحاق والبيهقي
وغيرهما من المؤرخين ، وقولها : يشد : أي
الصفحه ١١١ : (٢) قذف في قلبي أن قولي نعم.
فأخذته حتى ركبت
أتاني ، وحملت النبي صلىاللهعليهوآله وآله وسلّم بين يديّ
الصفحه ١١٦ : (١ / ٢٥٣) ، اليعقوبي (١ / ٢٠٣).
(٥) يؤكد هذا القول
أن أحدهم سأل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا
الصفحه ١١٨ :
بأن يحق الله
قول الراهب
إنى سمعت أعجب
العجائب
من كل خبر عالم
وكاتب
الصفحه ١٢٢ : .
د ـ جاهد بيده ولسانه وبكل ما لديه من
إمكانات مادية ومعنوية في سبيل نصرة ابن أخيه ، وما قصة قول النبي
الصفحه ١٢٦ : وآجله اثنتي
عشرة أوقية ونشا).
(٤) قولها : (فمر عمك)
التفات منها إلى خطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣١ : ـ في قوله تعالى :
(وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى ، عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى) [النجم : ١٣ ، ١٤]
قال