الصفحه ١٢٩ :
الله ، ثم قرن معه جبريل (٣) وأمر بإظهاره في قوله عزوجل : (فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ
الصفحه ١٣٥ : ، عن علي] (١) في قوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرا
الصفحه ١٤٢ : ـ ٥٥٠) ، قال ابن عباس : قوله : (وَأَعْرِضْ
عَنِ الْمُشْرِكِينَ)
هو من المنسوخ ، وقد نسخ بقوله تعالى
الصفحه ١٥٨ : حتى يكون هو المنصرف ، ومن سأله حاجة
لم ينصرف إلّا بها أو بميسور من القول ، قد وسع الناس منه قسطه وخلقه
الصفحه ١٦٤ : » ، وهو الاولى إذ أن الظاهر
والله أعلم أن قوله : هاد معمول لتسفهوا ، وأصله هاديا بالنصب فاعلة للضرورة
الصفحه ٢٦٤ : ، ٣٥٥٧) ، الإصابة (ت ١١٩٠٢) ، أسد الغابة (ت ٧٣٧١) ،
وقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنها من أهل
الصفحه ٣٥٥ : ، قال : الذهبي : له على
هناته حسنة ، وهي غزو القسطنطينية ، وكان أمير ذلك الجيش ـ وهذا القول من الذهبي
الصفحه ٤١٦ : ).
(٥) سبقت ترجمة عقيل
بن معقل ، أمّا الحريش فلم نقف على مزيد من أخباره ، إلّا أنه يمكن القول بأنه أحد
أهل
الصفحه ٤٣٤ : والإخوان ، وقد سمعتم قول رسول الله : «إن هذا
الأمر لا يصلح إلّا في قريش» ، وقد علمت العرب أنّا أوسطها دارا
الصفحه ٤٤١ : ..) إلى قوله تعالى : (وَساءَ لَهُمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ حِمْلاً) [طه : ٩٨ ـ ١٠١].
وبعد : فإنك ذكرت
أن
الصفحه ٤٦٧ : عليه ، فلما وصل إلى المهدي سأله عن أمر العين وشراء المعلّى
إياها ، فأقر له به ، ولم يختلف قوله وقول
الصفحه ٧ : الثقلين المعلوم بكتاب الله :
والقول والقرآن
فاعرف قدرهم
ثقلان للثقلين
نص محمد
الصفحه ١٤ : فمما لا ينبغي أن يحاوله أحد منا إلا بتوقيف ، فإنه لا يمكن القطع
به وبت الاعتقاد. إلى قوله ، وأما معرفة
الصفحه ١٥ : قول إلا
ببرهان كما وضح به البيان من أدلة الألباب ، ومحكم السنة والكتاب.
وقد علم الله
تعالى وهو بكل
الصفحه ١٨ : الولاية
وهي قوله عزوجل : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ