الصفحه ١٩٧ :
سابط قال : كان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعقيل : «إني أحبك حبين ، حبا لك وحبا لحب أبي
الصفحه ٢١٠ :
شمعون بن زيد
القرظية ، عرض عليها الاسلام فأبت إلّا اليهودية فعزلها ثم أسلمت ، فعرض عيها
التزويج
الصفحه ٢٢٥ : كلاب التي كانت قريش لا تقضي
أمرا إلّا فيها.
قال ابن إسحاق (٣) : حدثني ابن أبي نجيح عن مجاهد ، عن ابن
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام : فو الذي بعثه بالحق نبيا ما هممت أن أقلبه إلا قلب لي ،
فعلمت أن الملائكة تعينني على غسله ، فلما
الصفحه ٢٧٣ : سنة إحدى عشرة من مهاجرة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
__________________
(١) ورد في الأصل
الصفحه ٢٨٢ : : فمن بايع رجلا من غير مشورة من المسلمين فإنه
لا يبايع له إلّا هو ولا الذي بايعه يغره أن يقتل.
قال
الصفحه ٢٨٤ : كان في ولايتك ما كان لك.
فلما رأى أن
المسلمين أبوا عليه إلّا قتله أمره فدخل إلى الكوفة ، وأقطعه بها
الصفحه ٢٩٨ : كتاب الله وسنة نبيه.
قال عيسى بن زيد :
أخبرنا أبو ميمونة بن بشير قال : لما طال الأمر بالناس أتوا عليا
الصفحه ٣٠٢ : أبي طالب ، لحمه من لحمي ،
ودمه من دمي ، وهو مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا نبي بعدي ، يا أم سلمة
الصفحه ٣٠٣ : أفضل
عمر أم رسول الله؟
قالا : بل رسول
الله.
قال : فهذا كتاب
الله وسنة نبيه وتلا عليهما : (ما أَفا
الصفحه ٣١٠ : بالكوفة متهيئا للمسير (٤) إلينا ، فقال : والله ما تسوّي العرب بينك وبينه في شيء
إلّا أن تظلمه.
وفي حديث
الصفحه ٣١٤ : ، وطلحة والزبير وعائشة في ستة وثلاثين ألفا ، فما كان إلا ثلاث ساعات أو
أربع حتى قتل من الفريقين زهاء عن
الصفحه ٣٥٥ : بالبيعة لي وإلا
والله أكلت ، أتعلم ما لقيت من أبي تراب وآله.
[عهد معاوية لابنه
يزيد بالإمارة]
قال
الصفحه ٣٨٧ : ، وإلّا فاستحلف زيدا ما استودعه شيئا ثم خل سبيله.
فقدم زيد على يوسف
، فأرعد له وأبرق ، فقال زيد : دعني
الصفحه ٣٨٩ : ، فيبايعونه ، فأقام بالكوفة ثلاثة عشر شهرا إلّا أنه كان بالبصرة نحو
شهر.
[بيعة الإمام زيد عليهالسلام]
قال