الصفحه ١٤٣ : ، فاجمعهم إلى نبي الرحمة ، فإني أريد أن أكلمهم
وأبلغهم رسالة ربي ، وأقيم فيهم وزيري وناصري لا يتقدمه ولا
الصفحه ١٨٤ :
سيأووا وقالوا
ألا بل قائد فشل
وقال أيضا في
قصيدة له في رسول الله :
حليم رشيد عادل
غير
الصفحه ٢١٢ : الشافي ، وأبو جعفر في التلخيص أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تزوج بها وكانت عذراء) ، ويؤكد ذلك ما في
الصفحه ٢٢٤ : الثانية] (١)
فتكلم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فحمد الله وأثنى عليه وقرأ آيات من الأنعام ، ثم أقبل
الصفحه ٣٥١ : وقال : يا بن أبي ، إذا أنا مت فتولّ غسلي وادفني إلى جنب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فإن منعت فادفني
الصفحه ٢٣ : ، بينه بقوله
: إلا أنه لا نبي بعدي ، فعرف أن الاتصال المذكور بينهما ليس من جهة النبوة ، بل
من جهة ما
الصفحه ١٢١ : إلّا على رأس نبي.
وأمر من عنده
باتخاذ الطعام ، ونزل القوم عند شجرة حذاء باب الدير ، والنبي
الصفحه ١٢٤ : ، يوشك أن يبعث فيكم نبي ، فأية امرأة منكن استطاعت أن تكون له أرضا يطؤها
فلتفعل.
فحصبنه وطردنه ،
ووقع
الصفحه ١٦٤ : (١)
وقد نزلت منه
على أهل يثرب
فكان هدى حلت
عليهم بأسعد (٢)
نبي يرى ما لا
يرى
الصفحه ١٩٩ : ، فيمرّ بهم رسول الله فيقول : «صبرا آل ياسر
موعدكم الجنة» (١).
فأمّا أمه فكانت
تأبى إلّا الإسلام فقتلوها
الصفحه ٢٢٢ :
يسرقوا ، ولا يزنوا ، ولا يقتلوا النفس التى حرم الله إلّا بالحق ، ولا يأتوا
بهتانا يفترونه بين أيديهم
الصفحه ٢٣٢ :
وأزوجكم إلّا فاطمة عليهاالسلام ، فإنه نزل تزويجها من السماء».
__________________
(١) السند هو : حدثنا
الصفحه ٢٥٢ :
أنه سئل عن صلاة
أبي بكر في مرض رسول الله فقال : ما أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر أن
الصفحه ٢٦٦ : .
فقال : يا بنت
محمد أنت عندنا مصدقة إلّا أن عليك البينة.
فقالت : يشهد لي
علي بن أبي طالب ، وأم أيمن
الصفحه ٤٣٩ :
بنو ابنته دونكم ، وإن الله اختارنا واختار لنا ، فوالدنا من النبيين أفضلهم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم