الصفحه ٢١٧ : ،
وليست بمتغيرة لكنها بفعلين ومشيئتين وطبيعتين إلهي وانسي الذي بهما يكون القول
الحق ، وكل واحد من
الصفحه ٤٤ : فذكرت قوله لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «ضن الخبيث بملكه ، ولا بقاء لملكه».
(فصل)
وكذلك
الصفحه ٨٦ : ويباركون في اليوم والليلة ، فإن القوم يدعون إلاهيته سدس ويصلون له.
(فصل
الوجه العاشر) قوله في مزمور آخر
الصفحه ٨٧ : مرسل ؛ لا كما ادعته
فيه النصارى ولا كما رمته به اليهود.
(فصل
الوجه الثالث عشر) قوله في نبوة شعيا
الصفحه ٨٨ : ، ويتخذونك قبلة ، وتدعين بعد ذلك مدينة الرب».
(فصل
الوجه السادس عشر) قوله أيضا في مكة : «سري واهتزي ايتها
الصفحه ٩٩ : أطرافها وأزال سلطان المجوس وعباد
الأصنام وسلطان الصابئين.
(فصل
الوجه الثامن والعشرون) قول دانيال أيضا
الصفحه ١٠٣ :
(فصل
الوجه السادس والثلاثون) قول المسيح في الإنجيل الذي بأيديهم وقد ضرب مثل الدنيا فقال : «كرجل
الصفحه ١٥٩ : »
وتفسيره نجس حرام ثم قالوا : معنى قوله في التوراة «ولحم فريسة في الصحراء لا
تأكلوه ، للكلب القوة» يعني إذا
الصفحه ١٨٠ : إنما
جعلناه إلها من جهة قول شعيا النبي : «قل لصهيون يفرح ويتهلل فإن الله يأتي ويخلص
الشعوب ويخلص من آمن
الصفحه ١٨٧ : التوراة ما هو من الجنس وأبلغ ولم يدل ذلك على أن موسى
إله ولا إنه خارج عن جملة العبيد! وقوله «يتراءى» مثل
الصفحه ١٨٨ : وليس ذلك بمعلوم. وبعد ذلك فالقول في هذا الكلام كالقول في
نظائره مما ذكرتموه وما لم تذكروه ، وليس في هذا
الصفحه ١٩٠ : سبحانه إلى هذا
المعنى بعينه في قوله : (جاءَ بِالْحَقِّ
وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ) [الصافات : ٣٧] ،
فإن
الصفحه ١٩٨ : افضل الصلاة والسلام. فإذا وضع هذا القول في المسيح في
كفة وقول عباد الصليب المثلثة في كفة تبين لكل من له
الصفحه ٢١٥ : كان
جسده خيالا فيجب أن يكون فعله خيالا وقوله خيالا وكل جسد يعاين لأحد من الناس أو
فعل أو قول فهو كذلك
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ) [الأنعام : ٩١] ،
الآية ، وهذا قول عكرمة ، قال محمد بن كعب : «جاء ناس من اليهود إلى