الصفحه ٧٥ : العالم» هو عظيم العالم وكبير العالم وتأمل قول
المسيح في هذه البشارة التي لا ينكرونها «أن أركون العالم
الصفحه ٩٠ : القرآن : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) [البقرة : ٢٣] ،
وقوله : (تَبارَكَ
الصفحه ٩١ :
عدلي» مطابق قوله
تعالى : (فَلِذلِكَ فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ
الصفحه ٨٩ :
(فصل
الوجه التاسع عشر) قول اشعيا أيضا معلنا باسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، «أني جعلت أمرك يا
الصفحه ٩٤ : مُبِيناً) [النساء : ١٧٤] ،
وقوله : (فَالَّذِينَ آمَنُوا
بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ
الصفحه ٩٣ : وتترسوا به فكان أقربهم إلى العدو ، وأشجعهم هو
الذي يكون قريبا منه ، وقوله : «ولا يميل إلى اللهو» هكذا كانت
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم وأصحابه يوم بدر ويوم حنين وفي غيرهما من الوقائع.
(فصل
الوجه الثاني والثلاثون) قوله في الإنجيل
الصفحه ٦٨ : أو الحمد كما تقدم ، ورجحت طائفة هذا
القول ، وقال الذي يقوم عليه البرهان في لغتهم انه الحمد ، والدليل
الصفحه ٧٤ : ، وإسرائيل سيرائيل ، فتأمل قوله في التوراة «قدس لي خل لخورخل ريخم بني
سرائيل باذام ويبيمالي» معناه قدس لي كل
الصفحه ٧٧ : أقرب الأنبياء إليه وأولاهم به
وليس بينه وبينه نبيّ.
(فصل)
وتأمل قول المسيح «إن
اركون العالم سيأتي
الصفحه ٧٦ : ذلِكَ
فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) [النور : ٥٥]
وتأمل قوله في الفارقليط المبشر به : «يفشي لكم الأسرار
الصفحه ٨٥ :
وأما تكبير الله
بأصوات مرتفعة فشعار محمد بن عبد الله وأمته وقوله «بأيديهم سيوف ذات شفرتين» فهي
الصفحه ١٨٢ : وأولى الناس به محمد بن عبد الله في قوله : «إنه عبد الله ورسوله وكلمته
القاها إلى مريم وروح منه» وكتب
الصفحه ١٨٥ : الأصلين في قوله : (قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ
آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا) [الملك : ٢٩] ،
وقال موسى
الصفحه ٢٠٩ :
شيئا ، وفي ذلك
تكذيب قوله : «الأب يخلق ، وأنا أخلق». وقال : «إن أنا لم أعمل عمل أبي فلا
تصدقوني