الصفحه ١٣٣ : شأنها غير ذلك التخصيص (ولا يدخل هذا
المفهوم) بالنصب مفعول
مقدم ، فاعله قوله : (تأثير) أي : لا يدخل مفهوم
الصفحه ١٤١ : ) أي : فالقضاء بهذا التفسير أولى (بعدم التأثير). وإنما قدم المصنف الجار والمجرور على قوله : (أولى
الصفحه ١٤٩ : : (مِنْ مالٍ وَبَنِينَ) بيان ل «ما» ، وقوله : (نُسارِعُ لَهُمْ فِي
الْخَيْراتِ) خبر «أن» ، وقوله : (بَلْ
الصفحه ٢١٦ :
أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ) (سورة يس : ٧٩) ،
وقوله تعالى : (فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ
الصفحه ٢٢٩ :
وفي الصحيحين
وغيرهما أيضا أن قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ
الصفحه ٢٥٦ : وتخفيف الموحدة ـ ابن
المنذر ، ولم يرجع عن ذلك (إلى
أن روى أبو بكر رضي الله عنه قوله عليه) الصلاة
الصفحه ٢٦١ : بأس شديد
في قوله تعالى : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي
الصفحه ٢٨٣ :
له قوله تعالى : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) (سورة
النساء : ١٤٥
الصفحه ٢٨٩ : التصديق) القائم (بالقلب الذي هو جزء
مفهوم الإيمان) على قول ، (أو
تمامه (١)) أي : تمام مفهومه على قول آخر
الصفحه ٣٠٣ : ، (كالقول بقدم العالم
، ونفي حشر الأجساد ، ونفي العلم) أي : علمه تعالى (بالجزئيات ،) وكلها من ضلالات
الصفحه ٣١ : في
البعض) منها.
والمراد ب «النفس»
هنا الإنسان كما في قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً
الصفحه ٦١ :
وقوله : «كل»
مبتدأ مؤخر ، وتقديم الخبر للحصر ، أي : على نحو ما ذكرنا لا على غيره.
وقوله : «يجب
الصفحه ٦٢ : ولا يجزم بإرادته خصوصا ،
على قول أصحابنا) يعني الماتريدية (أنها) أي : الألفاظ المذكورة (من المتشابهات
الصفحه ٧٣ : الفساد بتقدير التعدد الثابت
بالملة.
وقوله : (أو علما) عطف على قوله : «جبرا» أي : القطع بوقوع الفساد
الصفحه ١١٥ : التوفيق.
واعلم أن قول
المصنف هنا : «لوجوب تخصيص تلك النصوص بأفعال العباد» قد يتوهّم مناقضته لقوله
فيما