الصفحه ٢٠٩ : فإنه يحرك الفك الأعلى وهذا لأنه يجوز أن يكون ألف
شخص من جنس واحد على حكم ويخالف الألف واحد وهو لا يفيد
الصفحه ٢٥٤ : بالله كافر والعارف به مؤمن ،
فيقال له : الحكم بإباحة الدم والخلود في النار حكم شرعي لا معنى له قبل ورود
الصفحه ٢٧٣ : الحكم إذا
ثبت للشيء جوازه ثبت لمثله ، وأن الأخص إذا كان موجودا كان الأعم واجب الوجود ،
فإذا وجد السواد
الصفحه ١١ :
ونبات وغير ذلك بتقدير العزيز العليم ، ومن عظيم الحكمة خلق الأفلاك التي بها ثبات
هذا العالم على نهاية من
الصفحه ٢٤ : ء
التي خلقت أفرادا وأزواجا ، وما في ذلك من الحكمة والصواب ، فالرأس مما خلق فردا ،
وإن كثيرا من الحواس قد
الصفحه ٢٨ : إرادته وهمته؟ فاستدل
بعلمه وجسده عن حقيقة ما علم أنه مصنوع بصنعة متقنة وحكمة بالغة تدل على الصانع
الخالق
الصفحه ٣٢ :
الماء رزقه ، فجعل
سبحانه وتعالى لكل صنف من الطيور ما يليق به في تحصيل قوته.
باب في حكمة خلق
الصفحه ٣٤ :
الفحل منها ، ألا
ترى أنه لا يستطيع أن يأتيها كفاحا كما يأتي الرجل المرأة فتأمل هذه الحكمة
والتدبير
الصفحه ٣٧ :
بقوتها ويفضل عنها
، ولها في ترتيب بيوتها من الحكمة في بنائها حافظ لما تلقيه من أجوافها من العسل
الصفحه ٩٦ : : عليك
بالعلم والجوع والخمول والصوم فإن العلم نور يستضاء به ، والجوع حكمة. قال أبو
يزيد : ما جعت لله يوما
الصفحه ١٣٤ : ،
ونزعه لأمة الحرب قبل القتال.
وأما ما يباح له صلىاللهعليهوسلم : فهو حكمه لنفسه ولفرعه وشهادته وقبوله
الصفحه ١٨٥ : منه هذه النتيجة
ونأخذ روحه ونجرده عن هذا المثال الخاص حتى ننتفع به حيث أردنا وإنما لزم هذا لأن
الحكم
الصفحه ١٨٩ :
فهما متباينان أي
أحدهما يسلب ذلك الوصف عن الآخر ولا يوصف به ، ولما كان حد الميزان الأكبر أن
الحكم
الصفحه ١٩١ : ذكرت لك أنه يلزم منه أن بعض أحد الوصفين يوصف
به الآخر لاجتماعهما على شيء واحد وما لا يتسع إلا للحكم
الصفحه ٢٠٢ : عليه بل اختلاف
الخلق حكم ضروري أزلي. ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة
ربّك