الصفحه ١٣٧ : فالكذب فيه مباح ،
وإن كان تحصيل ذلك المقصود واجبا فهذا ضابطه. وأما حكم الغيبة : فاعلم أنها محرمة
بالكتاب
الصفحه ١٣٨ : .
وأما حكم النميمة
: فاعلم أنها محرمة بالكتاب والسنة وإجماع الأمة ، وأما حدها : فهو نقل كلام بعض
الناس
الصفحه ١٤١ : عزم على الفعل. فأما الهم والعزم
فلا يسميان حديث النفس.
وأما الثالث : وهو
الاعتقاد ، وحكم القلب بأنه
الصفحه ١٤٥ : ولا بقاءها
إلا مقيدا بالتفويض إلى الله تعالى لتخلص من حكم الحسد وتحصل لك فائدة النصحية.
وأما حصن
الصفحه ١٥٠ :
حكمهما في الحظر والكراهة.
وأما حقيقة القبض
: فهو يطرق القلب تارة يعلم سببه فحكمه حكم الحزن ، وما لم
الصفحه ١٥٣ :
في بيان الرضى
قال الحارث :
الرضى سكون القلب تحت جريان الحكم. وقال ذو النون : الرضى سرور القلب بمر
الصفحه ١٥٤ : حكم الوقت وإهمال السياسة وحسن الرعاية
فيعاد بالمناقشة إلى دائرة الجمعية.
الباب السادس والثلاثون
في
الصفحه ١٥٦ : أكبر من سخائها بالبذل ومروءة القناعة ، والرضى أكبر من مروءة
العطاء وأكبر من ذلك كله السخاء بالحكمة
الصفحه ١٥٧ : الطاعة ، والذل في المعصية ، والهيبة في قيام الليل ،
والحكمة في البطن الخالي ، والغنى في القناعة».
وقال
الصفحه ١٦٣ : القبر ، وأنه حق وحكمه عدل على الجسم والروح على
ما يشاء ، ويوقن بالميزان ذي الكفتين واللسان ، وصفته في
الصفحه ١٨٤ : وهي الرقوم وهي أيضا نقش في وجه القرطاس وهو جسم.
هذا حكم غلافه الذي يعرض فيه وإنما هو في نفسه روحاني
الصفحه ١٩٣ : عليه بأنه صوفي أو فقيه ولو لبس الصوفي القباء
والقلنسوة حكم عليه وهمك بأنه تركي فأبدا يتحرك وهمك إلى
الصفحه ١٩٥ : أهل دامغان وأصبهان ولهم الأمر المطاع وفي حكمها
سكان القلاع ، أفترى أنهم منخدعون وهم الأذكياء أو
الصفحه ٢١٥ : الندامة ، واجتهد في إيثار أمره واجتناب
نهيه والصبر على حكمه ، واغسل شرك بترك الغضب والشهوة ، واستعمل
الصفحه ٢٢٨ : علم النحو فإنه لعلم اللغة بمنزلة ميزان القبان للذهب
والفضة. والمنطق لعلم الحكمة والعروض للشعر