الصفحه ٥٢ : القطع به.
والفرق بينه وبين
ما أمرنا استعماله أنه أمر باستعماله على جهة الحكمة وهو أن يكون له مذكرا أو
الصفحه ٥٥ : قد وجدنا هذا الشكل الإنساني على أتم الحكمة التي تقتضيها العقول
فلا تخلو هذه الصنعة العجيبة ، إما أن
الصفحه ٥٧ : تعالى
الزجر لذكر الحكم عليه وقد كشفنا عن القوى الجسمانية وهذا الجسم يجري من النفس
مجرى الثوب من الجسم
الصفحه ٦٣ : وهي واسطة بين الأجسام والعقول وهي في حكم
الرابطة بين العقول والأجسام كالحرف الرابط بين الاسم والفعل
الصفحه ٦٩ : ؟ فإنه ليس من قبيل الأعراض ولا من قبيل الجواهر
، فكيفما أدرت المسألة رجع حكم النهاية إلى المعلوم لا إلى
الصفحه ٨١ : ، فبم تنكرون على
من يزعم أن هذه القضية كما اقتضت أسبابها الفناء تقتضي أسباب تلك البقاء وتكون
الحكمة فيها
الصفحه ٨٤ : جعلت الحكمة الإلهية والتقدير الرباني لها نظيرا على
مضادة طبعها إذ لو دام الحر المفرط لأحرق فسخن الله
الصفحه ٨٩ : تعالى
تنقسم إلى ثلاثة أقسام : إما وصف يجب له ، وإما مستحيل عليه ، وإما جائز في حكمه
فلا يتلقف أحد
الصفحه ٩٨ :
فتشرف من العقبة
الأولى على ينابيع الحكم القلبية ، وتطلع من العقبة الثانية على أسرار العلوم
اللدنية
الصفحه ١٠١ :
الشهوات. ومن ضيع حكم وقته فهو جاهل ، ومن قصر فيه فهو غافل ، ومن أهمله فهو عاجز.
لا تصح إرادة المريد حتى
الصفحه ١٠٤ :
حكم الملامتي أن
لا يظهر خيرا ولا يضمر شرا. وشرح هذا : هو أن الملامتي تشربت عروقه طعم الإخلاص
وتحقق
الصفحه ١١٦ : العين والأذن والأنف
وغيرها وتفصيل الحاجة اليها ووجه الحكمة فيها يطول ولا تحويه مجلدات كثيرة ،
فسبحان
الصفحه ١٢٤ : بالفتوح وأقام رسم العبودية
بعود حكم النفس إلى محل الافتقار وحظ القرب لا يزال يتوفر للروح بإقامة رسم
الصفحه ١٢٩ : ظاهر اللفظ وهو الاستقرار على العرش. فقد
التزم التجسيم وإن تشكك في ذلك كان في حكم المصمم على التجسيم
الصفحه ١٣٣ : البلاغية
بشرط أن لا يقر عليه ، بل ينبه عليه على الفور لتظهر فائدة النسيان من معرفة الحكم
والاتباع له فيما