الصفحه ٢٣٣ : الدنيا. ويمتنع عن إدراك
الحقائق بأمراض مختلفة وأعراض شتى ، ويبقى بعضها على الصحة الأصلية بلا مرض وفساد
الصفحه ٢٥٨ : ألف مسألة علمية وتعلّمها ولم يعمل بها لا تفيده إلا بالعمل ، ومثله أيضا
لو كان لرجل حرارة ومرض صفراوي
الصفحه ٢٦١ : ويعشقه وبعض ذلك المحبوب
يصاحبه إلى مرض الموت وبعضه إلى شفير القبر ، ثم يرجع كله ويتركه فريدا وحيدا ولا
الصفحه ٣١٥ : الحاجة ، فإن البدع إنما نبغت بعدهم فعظم حاجة المتأخرين ، وعلم
الكلام راجع إلى علم معالجة المرضى بالبدع
الصفحه ٣١٦ :
السيف والسنان ، فيما بعد بيان الله بيان على أننا ننصف ولا ننكر أن حاجة المعالجة
تزيد بزيادة المرض وأن
الصفحه ٣٤٥ :
والإعراض عن غير
الله تعالى ، وسبب المرض المانع عن ذكر الله معرفته الإقبال على الشهوات والحرص
على
الصفحه ٣٤٦ : عند زكاء نفسه إلى حيث قال : (ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) [الفجر : ٢٨]. ولذلك
قال
الصفحه ٣٧٨ : إطعام الفقراء والمساكين ، والتردد مثلا على المرضى بالعيادة
وعلى الجنائز بالتشييع ؛ فكل ذلك أفضل من
الصفحه ٣٩٥ : عباد الله أصابه بلاء أو مرض ، بل كان يشمت به ، أنا ملك الرّحمة أمرني
ربّي أن لا أدع عمله يجاوزني إلى
الصفحه ٤٠٦ :
ويحضر الجمع
والجماعات ، ويشهد الجنائز ، ويعود المرضى ؛ ولا يخوض في حديثهم ، ولا يسأل عما
يفسد قلبه
الصفحه ٤١٥ : مرضه ، ويعزيه في مصيبته
، ويهنيه في فرحه ، ويتلطف لولده وعبده في الكلام ، ويصفح عن زلته ، ومعاتبته برفق
الصفحه ٤٥٣ : . ودخل محمد بن أبي بكر على أبيه
في مرض موته فقال : يا بني ائت بعمك لأوصي له بالخلافة! فقال : يا أبت أكتب
الصفحه ٤٥٧ :
جنود لحذر ما يجري ، وحفظه في الحمّام فكثير هلكوا فيه ، وحمّام داره أجمل. وعليكم
بكتم مرضه وموته حتى
الصفحه ٤٦١ : مرضها ، وهذا هو الطب الأصعب ، إذ لا يمكن
فيه من المساءلة. وكان يقف في شباك له أو خيمة مشرفة على الدواب
الصفحه ٤٧١ : الخبز المحرق ، فقام بقدرة الله تعالى سليما لا مرض به. ثم قال عيسى عليهالسلام : يهددني جالينوس ، ثم دخل