الصفحه ٨٢ : بالإقبال عن الدنيا ورغب الزهاد في ترك الوطن والأهل
والولد ورغد العيش. قال عليهالسلام : " كن في الدنيا كأنك
الصفحه ٨٣ : ركبه فيه الفاطر العليم بواسطة حر الشمس في إقبالها وإدبارها ودخول الحر في
الأرض عند إقبالها وإدبارها حسب
الصفحه ١٠٠ : المقدس في الإعراض والإقبال أعرض
عما سوى الله ، وتوجه الى الله ، وترك وراء ظهره الأرضين والدار العاجلة
الصفحه ١٠٥ : يصل الى شيء من المقامات به.
وأقل الناس قيمة
عندهم من يريد إظهاره وإقبال الخلق عليه بذلك. وسر هذا
الصفحه ١٠٧ :
والفراسة لأنها من مواريثهما
أما التوحيد : فهو
إفراد القدم عن الحدوث والإعراض عن الحادث والإقبال على
الصفحه ١٢٣ : بل هيبة
وصيانة لجماله
الموت في إدباره
والعيش في
إقباله
الصفحه ١٢٥ : لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات : ٥٦].
وكفى بهذه الآية دليلا على شرف العبادة ولزوم الإقبال عليها فأعظم بأمرين هما
الصفحه ٢٣٤ : يتذكرون وينسون ويرتاضون ويذلون أنفسهم ويجدون نورا قليلا وإشراقا ضعيفا ،
وهذا التفاوت إنما ظهر من إقبال
الصفحه ٣٠٤ :
التصديق قبل أن يعرف أن تلك النسبة هي نسبة الاستقرار عليه أو الإقبال على خلقه أو
الاستيلاء عليه بالقهر أو
الصفحه ٣٠٧ : في القرب من الساحل
ولو أمره بالوقوف بقرب الساحل لا يطيعه ، وإن أمره بالسكون عند التطام الأمواج واقبال
الصفحه ٣١٢ : السَّماءِ) [البقرة : ٢٩].
فإن هذا يدل على استواء قد انقضى من إقبال على خلقه أو على تدبير المملكة بواسطته
الصفحه ٣٤٥ :
والإعراض عن غير
الله تعالى ، وسبب المرض المانع عن ذكر الله معرفته الإقبال على الشهوات والحرص
على
الصفحه ٣٧٦ :
فرغت من جواب المؤذن فقل : اللهم إني أسألك عند حضور صلاتك ، وأصوات دعاتك ،
وإدبار ليلك ، وإقبال نهارك
الصفحه ٣٨٠ : ، فإذا سمعت الأذان فأجبه
وقل بعده : اللهم إني أسألك عند إقبال ليلك وإدبار نهارك ، وحضور صلاتك وأصوات
الصفحه ٣٩٩ : وعلانية ، وأن يبدأه بالسلام عند إقباله ،
وأن يوسع له في المجلس ، وأن يخرج له من مكانه ، وأن يشيعه عند