الصفحه ١٦٣ : لغيره ملكا حتى يكون تصرفه فيه ظلما ، فكل ما سواه من إنس
وجن وشيطان وملك وسماء وأرض وحيوان ونبات وجوهر
الصفحه ١٦٤ : بعدها أبدا ، عرضه السماء ، فيه ميزابان يصبان الكوثر ، ويؤمن
بيوم الحساب وتفاوت الخلق فيه إلى مناقش في
الصفحه ١٩٥ :
عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء فأخشى أن أتعرض لمقته بمجرد السماع والإصغاء
فاطو طومار الهذيان
الصفحه ٢١٥ : قلبك تابعا لنفسك فإن النفس تميل إلى الأرض ، والقلب يميل إلى السماء
واستعمل قول الله عزوجل : (إِلَيْهِ
الصفحه ٢١٦ : فقال: (وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً مُبارَكاً) [ق : ٩]. فاستعمله
في الأعضاء التي فرض الله عليك
الصفحه ٢١٩ :
بِكافٍ عَبْدَهُ) [الزمر : ٣٦].
وقال : (يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) [السجدة : ٥].
الصفحه ٢٢١ : ، فإنه من لبس
الصوف على دغل وغش قلاه جبار السماء فإذا لبسه وجب أن يقوم بوظائف حروفه ، وهي
ثلاثة أما وظيفة
الصفحه ٢٧٥ : إياه تفضل المالك على عبده إذا أعطاه مالا
ثم سماه مالكا ، وإذا انكشف للعبد هذه الحقيقة علم أنه وماله ملك
الصفحه ٢٧٦ : سماء الحقيقة اتفقوا على أنهم لم يروا في الوجود إلا الواحد الحق ،
لكن منهم من كان له هذه الحالة عرفانا
الصفحه ٢٨٣ : : (أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها) [الرعد : ١٧].
الآية. فإنه قد ورد في التفسير أن
الصفحه ٢٩١ : أن في السماوات كثرة ، وأن محرك كل سماء خاصة موجود
آخر يسمى ملكا فيهم كثرة ، وإنما نسبهم إلى الأنوار
الصفحه ٣٠٢ : مشرقا كالشمس والقمر والكواكب. أو مشفا لا لون
له كالهواء ، أو عظيما كالعرش والكرسي والسماء ، أو صغيرا
الصفحه ٣٠٨ : يتصرف في جميع العالم ويدبر الأمر من السماء إلى الأرض بواسطة العرش فإنه لا
يحدث في العالم صورة ما لم
الصفحه ٣٢٢ : درجتهم منهم أن الكعبة وطنه ومثواه ، لكن العوام الذين اعتقدوا أنه
في السماء وأن استقراره على العرش ينمحق
الصفحه ٣٢٥ : أصل الإلهية حتى توهموا عندهم مثلا أن الله مستقر على
العرش وأنه في السماء وأنه فوقهم فوقية المكان