الصفحه ٣٩٥ : : وتصعد الحفظة بعمل العبد له ضوء كضوء الشّمس من صلاة
وزكاة وحجّ وعمرة وجهاد وصيام ، فيجاوزون به إلى السّما
الصفحه ٤٧٦ : عن نير نهار القدس ، فانبجست عيون الكرامات ، وترقى
العقل من حضيض الشهوات إلى سماء الخاصة ومعارفها ، ثم
الصفحه ٥١٣ :
يهلل الله تعالى
ويسبحه ويقدسه ، ولو برز منها قمر واحد إلى سماء الدنيا لعبد من دون الله ولأحرقها
الصفحه ٥٦٨ : مشايخ ركّع ، وشباب
خشّع ، وأطفال رضّع ، وبهائم رتّع ، لجعلت السّماء من فوقكم حديدا ، والأرض صفصفا
الصفحه ٥٨٠ : العين نوع خامس ، أم كيف
هم ، وما صفتهم؟.
وقد أفصح الكتاب
أن عرض الجنة كعرض السماء والأرض ، وفي هذا
الصفحه ٢١ : وتعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها) [النازعات : ٢٧]. إلى آخر ما نبه به ، وتأمل لو
الصفحه ٢٨ :
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا
الصفحه ٤١ : : (أَمَّنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ
حَدائِقَ
الصفحه ٦٤ : الكشف عن
أدلتهم في أن السماء حية.
الفصل الأول
لهم على مذهبهم
أدلة نوردها وننفصل عنها قالوا يستحيل أن
الصفحه ٨٢ :
مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ) [يونس
الصفحه ٨٤ : يكن
بينه وبين السماء حائل من سقف أو سحاب يبصر ، فإن النور لا ينعدم وهو مع ضعفه
ينتفع به ، فإن نور
الصفحه ٨٥ : ينقرض الأولون ويتبعهم الآخرون
والسماء كما هي ونجومها ، والأرض بما فيها من الحيوانات والنباتات وغير ذلك
الصفحه ١٠٣ : المزن ، والنفس إذا بدت فلونها لون السماء
وهي الزرقة ، ولها نبعان كنبعان الماء من أصل الينبوع. فإذا كانت
الصفحه ١٤٧ : المتواضعين
الذين صار الذل صفتهم الذاتية فهم بقدرة الله تعالى ونظره ينقلبون إن رفعوا إلى
السماء لم يزدادوا في
الصفحه ١٦٢ : ، لا يعزب
عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ، بل يعلم دبيب النملة السوداء على
الصخرة الصماء في