الصفحه ٣١٢ : كالمقطوع به في لفظ الفوق وأنه لا يستعمل لسان العرب إلا
في هذين المعنيين ، أما لفظ الاستواء إلى السماء وعلى
الصفحه ٣١٤ : الخالق فمثل قوله تعالى : (قُلْ
مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ
الصفحه ٣٣٦ : : (يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ) [الأنبياء : ١٠٤].
وقوله تعالى : (أَنَّ
الصفحه ٥١٤ : !
ولا يفتح له أبواب السماء : (لا
تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى
الصفحه ٥٢٠ : من نظمه ، وعادت السماء كدهن الورد تدور كدوران الرحى ،
والأرض قد زلزلت زلزالا شديدا تارة تنقبض وتارة
الصفحه ٥٦٣ : ، فنقول : " أليس يختلف الحكم في الطالع
بأن تكون الشمس في وسط السماء ، أو في الطالع أو في الغارب ، حتى
الصفحه ٩ : ، وانظر إلى إمالة سير الشمس حتى
اختلف بسبب ذلك الصيف والشتاء ، فإذا انخفضت من وسط السماء برد الهواء وظهر
الصفحه ١٠ : : (تَبارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً) [الفرقان : ٦١
الصفحه ١١ : لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) [الأنعام : ٩٧].
مع ما في ترددها في السماء مقبلة ومدبرة
الصفحه ١٦ : فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَسْقَيْناكُمُوهُ وَما
أَنْتُمْ لَهُ بِخازِنِينَ) [الحجر : ٢٢].
اعلم رحمك
الصفحه ٥٦ : يشاهده كل أحد من نفسه في المنامات التي تعلم بمغيبات الأمور
وعاقبتها ، وما يبصره الانسان في النوم من السما
الصفحه ١٨٢ : المقابل وضعه برفع السماء في قوله : (وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ) [الرحمن : ٧]. هو
الطيار
الصفحه ٢٣٧ : إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ
أَوْ سُلَّماً فِي السَّما
الصفحه ٣٣٥ :
أَيَّامٍ) [فصلت : ١٠]. فيوم
مادة السماء ويوم صورتها ويوم كواكبها ويوم نفوسها. وقوله : (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
الصفحه ٣٤٦ : الفاسد وهو الواسطة بين السماء والأرض
حيث قال : (وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ* أَلَّا