الصفحه ٢٣٠ : ، وما يتعلق بأحوالهم مع الزوائد والأوصاف والمقامات. ونحن نتكلم
في هذه العلوم الثلاثة في كتاب خاص إن شا
الصفحه ٤١٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الذي
أصعد قوالب الأصفياء بالمجاهدة ، وأسعد قلوب الأوليا
الصفحه ٥٠ :
المميز لهما ، وما العالم الذي وقع الخلاف في حدوثه وقدمه. وكمية هذه المعارج
سبعة.
اعلم أن حقيقة
العروج
الصفحه ٣٠١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
خطبة الرسالة
الحمد لله الذي
تجلى لكافة عباده بصفاته وأسمائه وتاهت
الصفحه ٤٦٢ :
خير لك من كبرك
الذي يطغيك". ومثل هذا نقل عن أبي حازم قال : دخلت على عمر بن عبد العزيز رحمهالله
الصفحه ٤٦١ : ذلك أو أقطعه للذين لا خير لهم. ولا تنهبهم فتنصف بنفسك من
نفسك ، فتكون كالذي طابت له حلاوة العسل فعمد
الصفحه ٥٥٦ :
حقيقة النبوة واضطرار كافة الخلق إليها
اعلم أن جوهر
الإنسان في أصل الفطرة خلق خاليا ساذجا لا خبر
الصفحه ٤٥٧ :
فصل وهو المقالة السابعة
في ترتيب حاشية الدولة
يستحب للفرّاش أن
يكون رشيقا ، خفيف النفس ، ظاهر
الصفحه ١٩٨ : الطويل المتبرقش حية لا أن كله
كذلك ، وفي العكس والنقيض دقائق كثيرة لا تفهمها إلا من كتاب محك النظر ومعيار
الصفحه ١٧٨ : الواقع ونفس الأمر وهو الذي لو علمت أنه بقي من عمرك أسبوع لم
تشتغل بسواه ، ومن المعلوم أنه إذا كان كذلك لا
الصفحه ٣١٧ :
قلنا : هيهات فقد
بيّنا بالبرهان القطعي في كتاب المقصد الأقصى في معاني أسماء الله الحسنى أنه لا
الصفحه ٢٥٤ :
الأمور الإلهية
بالموازين المختصرة الرسمية.
واعلم أن الآخرة
قريب من الدنيا فما خلقكم ولا بعثكم
الصفحه ١٣٨ : .
وأما حكم النميمة
: فاعلم أنها محرمة بالكتاب والسنة وإجماع الأمة ، وأما حدها : فهو نقل كلام بعض
الناس
الصفحه ١٩٩ : أن هذا الحيوان غير حامل لأنه بغل عرفه بانتظام الأصلين اللذين
ذكرناهما في صدر الكتاب وإن كان لا يشعر
الصفحه ٧٥ : ء
، فمتى تكررت الجواسيس على القوى الباطنة لزم النفس ذلك وشغلها فهي مأمورة أن تلزم
الجنبة العليا ، والأمر