الصفحه ٥٦١ : ونيتي ؛ وأما الآن فأدعو إلى العلم الذي به يترك الجاه ، ويعرف به سقوط
رتبة الجاه.
هذا الآن هو نيتي
الصفحه ١٨٢ : ) [الحديد : ٢٥]. أتظن
أن الميزان المقرون بالكتاب هو ميزان البر والشعير والذهب والفضّة؟ أتتوهّم أن
الميزان
الصفحه ٢٠٧ : إلى المائدة مجرد الدعوة دون الأكل والتناول منها وإني أراكم تدعون الناس
إلى الإمام ثم أرى المستجيب
الصفحه ١٥٥ : يأكل ثلاثة أيام.
وقيل : مثل الذي
يغتاب الناس كمثل من نصب منجنيقا يرمي به حسناته شرقا وغربا.
وقيل
الصفحه ١٩٠ : عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ١٧٠ : وأراد أن يكفيه بمجرد القول والكتابة فلا يقدر البتة.
يا ولدي : إن كتب
عنين لأحد عرف لذة الجماع يسأله عن
الصفحه ٢٠٢ : ، أفأدعي أن أرد قضاء الله الذي قضى به الأزل أو يقدر إمامك أن يدعي ذلك فإن
كان يدعيه فلم ادخره إلى الآن
الصفحه ٧٠ : الكتاب ، فذكر تعالى أن عنده مفاتح الغيب. ومن قام
عنده البرهان بما تقدم طلب معنى تحمل المفاتح عليه ، وقد
الصفحه ٢٩١ :
ولم يدركوا أن أول
درجات المعقولات تجاوز النسبة إلى الجهات والحيزة.
الصنف الثالث :
المحجوبون
الصفحه ١٩٦ : تفاصيلها وجدتها في كتاب المعيار ، لكن أقدم
الآن أنموذجا واحدا وذلك هو الذي ألقاه الشيطان في خاطر إبراهيم
الصفحه ٢٤٧ :
الزّنادقة وهي فرقة". هذا لفظ الحديث في بعض الروايات وظاهر الحديث يدلّ على
أنه أراد به الزنادقة من أمّته ، إذ
الصفحه ٥٠٥ : ويدرّسونهم
الكتاب العزيز ، قالوا : يا رسول الله زدنا من هذه الأعاجيب! فقال : إنّ لي صديقة
من مؤمني الجنّ غابت
الصفحه ٥٢٩ :
عاصف فيقول له :
يا موسى إن جبريل زعم أنه بلغك الرسالة والتوراة ، فتشهد له بالبلاغ؟ قال : نعم ،
قال
الصفحه ٤٨٢ : وقوام التصعيد وصارت الأرض فضة يتخذ منها دراهم معدودة وكانوا فيها من
الزاهدين. واعلم أن الزرنيخ اسم مركب
الصفحه ٧ : وسلّم
خطبة الكتاب
الحمد لله الذي
جعل نعمته في رياض جنان المقربين ، وخص بهذه الفضيلة من عباده