الصفحه ٤٦٤ : بك ، وليكن عالما دينا يعرف بذلك ، وليكن شيخا أو أعمى. وعلم
مماليكك خطّا ورموزا ، فإن اتفق أن يكون
الصفحه ٢٤٠ :
إلى تكذيب الرسول
عليه الصلاة والسلام ، فالحنبلي يكفر الأشعري زاعما أنه كذب الرسول في إثبات الفوق
الصفحه ٢٩٣ : وتباين طباعها ، وزعمت أنه لا بدّ لها من ملك : واتفقوا
أنه لا يصلح لهذا الشأن إلا العنقاء وقد وجدوا الخبر
الصفحه ٣١٠ : في معنى المنصوص ، ولهذا تقول ما رواه غير العدل من
هذا الجنس ينبغي أن يعرض عنه ولا يروى ويحتاط فيه
الصفحه ٥٤٦ : ، فسبق إلى عقولهم الضعيفة أنه باطل ،
لأن قائله مبطل ، كالذي يسمع من النصراني قول" لا إله إلا الله عيسى
الصفحه ٥٥١ : ؛ فليتأمل!.
وليس المقصود الآن
بيان فساد مذهبهم ، فقد ذكرت ذلك في كتاب المستظهري أولا ، وفي كتاب حجة الحق
الصفحه ٥٠٦ : وشرع ، ثم قولوا ما
تريدون ، فمن أراد أن ينظر في كشف ما جرى فيطلع في كتاب صنفته وسميته" كتاب
نسيم
الصفحه ٣٤٠ : مباين له
بوجه آخر ، وتفهيم هذه المعاني بالكتابة عسير غير يسير ، وأما الوهم الذي وقع لبعض
الناس أن المثال
الصفحه ٣١١ : حقيقيا يفهمه منه ليس ذلك ظنيا في
حقه. مثاله رواية الصحابي عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قوله : " ينزل
الصفحه ٢٠٦ : ذا اقتبسته من غوامض العلوم من إمامك
إلى الآن ، وما الذي يتعلمون منه؟ وليت شعري ما الذي تعلمت من إمامك
الصفحه ٢٦ : على الناس في أمورهم بسبب عدمها.
فإن قلت : إن
الكلام والكتابة مكتسبة للإنسان وليست بأمر طبيعي ، ولذلك
الصفحه ١٥٨ : الله له فيه ووسعه عليه من اكتفى عن السؤال فقد أعطي خير
النوال ، من احتجت إليه هنت عليه. إذا أردت أن
الصفحه ٣٢٢ :
الروايات الشاذة
الضعيفة التي لا يجوز التعويل عليها ، ثم ما تواتر منها إن صح معها إيهام التشبيه
وقد
الصفحه ٣٥٨ : ، فإذا رأوا ذخائره في دار أو بلدة أو قبر
عظموا صاحبه وخففوا عليه العذاب ، ولذلك السبب ينفع الموتى أن توضع
الصفحه ٥٢١ : أجسام ،
وإن كان موسى الآن لا جثة له ، وبعد الاستثناء الذي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أمر الفزع