الصفحه ٢٥٨ :
وروي أن الجنيد
قدّس الله سره رئي في المنام بعد موته ، فقيل له : ما الخبر يا أبا القاسم؟ قال : طاحت
الصفحه ٥٠٣ : الثياب وسودوا الكتاب
، صقلوا الخرق ولا نقلوا عن الخرق ، وجعلوا المرقعات شركا على الشهوات. فهؤلاء هم
الصفحه ٤٠٥ : كتابه ، ولا يتحده إذا قرئ عليه ، ويحذر أن يدخل حديثا في حديث.
آداب طالب الحديث
يكتب المشهور ولا
يكتب
الصفحه ٢٣٩ : مكذب فهو كافر فهذه هي العلامة
المطردة المنعكسة.
فصل
اعلم أن الذي
ذكرناه مع ظهوره تحته غور بل تحته
الصفحه ٣٢٤ : لكل معنى لفظا خاصا ناصا ، لأن
المعاني غير متناهية العدد والموضوعات بالقطع يجب أن تناهى فتبقى معان لها
الصفحه ٨٠ : معارضته قصد معارضه النظم وهو قصاراه ، ثم لم يأت إلا
بالكلام الغث المشترك ، ولو أنه تحرى من تعاطى المعارضة
الصفحه ٤٧٨ : ، أما سمعت
الخبر : لا تجعلني أهون الناظرين إليك ، قال الله تعالى : (أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ
يَرَهُ أَحَدٌ
الصفحه ٥٢٠ : تنبسط كالأديم ، حتى أن الله يأمر
بخلع الأفلاك ، فلا يبقى في الأرضين السبع ولا السماوات السبع ولا في
الصفحه ٣٣٩ :
وهذا مما أورد في
الأخبار التي وردت في إثبات الصورة لله تعالى حيث قال : " إنّ الله خلق آدم
على
الصفحه ٢٩٤ : ،
والتمسوا من يخبر عنهم الملك وهو في أمنع حصن من حمى عزه ، فأخبر بهم فتقدم إلى
بعض سكان الحضرة أن يسألهم : ما
الصفحه ٢٥٣ : بالشفاعة من مخاليبهم. وفي رواية : كلّها في الجنة إلا الزنادقة
وهي فرقة. ويمكن أن تكون الروايات كلها صحيحة
الصفحه ١٨٧ : : أنه مسكر
وهذا يعلم بالتجربة.
والثاني : أن كل
مسكر حرام وهذا بالخبر الوارد عن الشارع
الصفحه ٣٠٦ : قبلكم بكثرة السّؤال" أو لفظ هذا معناه كما اشتهر في الخبر. ولهذا أقول
يحرم على الوعاظ على رءوس المنابر
الصفحه ٢٤١ : الخبر على أن أهل القيامة يشاهدون ذلك
ويعتقدون أنه الموت ، ويكون ذلك موجودا في حسّهم لا في الخارج ، ويكون
الصفحه ٢٨٩ : والله أعلم بحقيقة ذلك فهو خارج عن الوسع ، وإنما الذي
يمكنني الآن أن أعرفك هذه الأقسام وبعض أصناف كل قسم