الصفحه ٨٥ :
والمعادن تناسب
الكواكب بالبساطة والمنفعلات بالكثافة ، وقد قالوا : إن المنفعلات تنفعل من هذه
الصفحه ٢١٧ : الرَّجِيمِ* إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) [النحل : ٩٩
الصفحه ٣٧٠ :
واحدة! وويل
للعالم حيث لم يعمل بما علم ألف مرة!
واعلم أن الناس في
طلب العلم على ثلاثة أحوال
الصفحه ٣٤٨ :
: القسم الأول الحسي ، والثاني الخيالي والثالث العقلي.
القسم الأول :
الحسي ، وهو أن يخلق الله العلم
الصفحه ٤٣٣ : : فهذا كتاب
الكشف والتبيين في غرور الخلق أجمعين.
اعلم أن الخلق
قسمان : حيوان وغير حيوان. والحيوان قسمان
الصفحه ٤٤٧ : فضائحهم فيظنون أن
أهل التصوف كذلك ، فيصرحون بذم الصوفية على الإطلاق.
(وفرقة أخرى) ادعت
علم المكاشفة
الصفحه ١٢٩ : الباب وأبعدوا عن ذلك
الجناب ، وحق لمن حجب في الدنيا عن إجلاله ومعرفته أن يحجب في الآخرة عن إكرامه
ورؤيته
الصفحه ٤٧٥ : أودعناها
في كتاب الملك فإنها كافية ، واستزد من الإشارات ولا تكذب الكلمات فإنها أخوات
المعجزات ، واعلم أنه
الصفحه ١٣٢ :
فصل
اعلم : أنه يجب
على العبد أن يتحفظ في العمل من عشرة أشياء : النفاق والرياء والتخليط والمن
الصفحه ١٣٧ : فالكذب فيه مباح ،
وإن كان تحصيل ذلك المقصود واجبا فهذا ضابطه. وأما حكم الغيبة : فاعلم أنها محرمة
بالكتاب
الصفحه ٤٨٣ : زباد.
فهو الإشارة كافية
إن عقلت بصدق العمل ، فقد قالت الشطيات : لقمة من القدر تكفي لمن يشم الرائحة
الصفحه ٥٣٥ :
بحسابه ووزنه ،
ولعل في تلك اللحظة حاسب فيها آلاف ألوف ما لا يحصي عدتهم إلا الله ، كل منهم يظن
أن
الصفحه ٢٣٣ : يتحلى المرء بهذه المرتبة بقوة العلم اللدني ، وقال أيضا رضي الله عنه يحكي
عن عهد موسى عليهالسلام أن شرح
الصفحه ٤٠٢ : تعالى بالإيمان قلبك ، وشرح به صدرك.
وتحقق أن لهذه
البداية نهاية ، ووراءها أسرارا وأغوارا وعلوما
الصفحه ٥٠٤ :
سوف تلقون في
الجحيم أجورا
ثم قالت : يا
شافعي ما تنال بالقال والقيل هذه الثياب والخلاخيل ، إن