الصفحه ٢٠٨ : ، فيقول من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين كما ورد في الخبر
الصحيح ويزعم أن ذلك أصلح لهم من خلقهم في الجنة
الصفحه ٣٨٩ : ؛
فاحفظ لسانك عنها. والغيبة أشد من ثلاثين زنية في الإسلام ، كذلك ورد في الخبر.
ومعنى الغيبة أن تذكر إنسانا
الصفحه ٣٠٩ :
ذاته ، ولكنه محال
لغيره وهو إفضاؤه إلى أن ينقلب العلم الأولي جهلا ويمنع نفوذ المشيئة الأزلية
الصفحه ١٥٤ :
سكون القلب إلى
قديم اختيار الله تعالى للعبد أنه اختار له الأفضل فيرضى له وهو ترك السخط ، وقال
أبو
الصفحه ٣٨٢ :
العرش وكتب مصليا
إلى أن يستيقظ. فإذا استيقظت فارجع إلى ما عرفتك أولا ، وداوم على هذا الترتيب
بقية
الصفحه ٥٢٤ :
كل جيفة على الأرض
، يلعنه كلّ من يمرّ عليه من الخلق». والميت أيضا يحشر بظلامته ، وفي الصحيح أن
الصفحه ٥ : الدافع الأول
والأخير للغزالي في تأليف كتابه مركزا على الإخلاص ، وكأنه أراد أن يدرّب نفسه على
الإخلاص
الصفحه ٢٨٨ : كل من
أدركه بصره"
في بعض الروايات
سبعمائة وفي بعضها سبعين ألفا. فأقول : إن الله تعالى متجلّ في
الصفحه ٥٥٠ : ؛ وذكرت طريق رفع الخلاف في
كتاب" القسطاس المستقيم" فتأمله لتعلم إنه حق وأنه يرفع الخلاف قطعا لو
أصغوا
الصفحه ٣٦٩ : الرغبة وفرض التعطش
إليه ، أنك إن كنت تقصد بطلب العلم المنافسة والمباهاة والتقدم على الأقران
واستمالة وجوه
الصفحه ٥٤٥ :
من الظلم في هذا
العلم ، وهو أنهم يجمعون للبرهان شروطا يعلم أنها تورث اليقين لا محالة ، لكنهم
عند
الصفحه ٢٧٢ :
يطول ، وقد شرحناه في كتاب عجائب القلب من كتب الإحياء.
السادسة : أن
العين لا تبصر ما لا نهاية له فإنها
الصفحه ٣٧٣ : الوضوء ، وقل عند غسل اليمنى : اللهم أعطني كتابي بيميني وحاسبني حسابا
يسيرا ؛ وعند غسل الشمال : اللهم إني
الصفحه ١٣٤ :
الكتابية والأمة
المسلمة وغيرها ، والصّلاة على المدين على خلاف فيه ، والأصح أنه صلّى بعد ذلك
الصفحه ٤٤٢ : ، ولا يتفكر في
أسرار فاتحة الكتاب ولا في معانيها ؛ ولم يعلم أنه لم يكلف الخلق في تلاوة القرآن
من تحقيق