الصفحه ٣٢١ : بدعة مذمومة عند أهل التحصيل ذكرنا
وجه ذمها في كتاب قواعد العقائد من كتب الإحياء. وأما مناظراتهم إن كان
الصفحه ٥٦٢ : ، يقتضي طابعه أن يكون متبوعا ؛ وليس هذا من النبوة في شيء ،
بل الإيمان بالنبوة أن يقر بإثبات طور وراء العقل
الصفحه ٥٨٠ : العين نوع خامس ، أم كيف
هم ، وما صفتهم؟.
وقد أفصح الكتاب
أن عرض الجنة كعرض السماء والأرض ، وفي هذا
الصفحه ١٣٠ :
، وإن قطع باستحالة الحركة والانتقال فقد تأول الظاهر وهو اعتقاد أهل الحق.
واعلم : أن
الإعراض عن تأويل
الصفحه ١١٩ :
والأفعال وحقيقة
ذات الروح أنه قائم بنفسه ليس بعرض ولا جسم ولا جوهر متحيز ولا يحل المكان والجهة
الصفحه ٢٢١ : الطالب إلى نهاية المطالب. قال : فالطالب المجتهد إذا
أراد لبس الخرقة فالواجب عليه أن يخلع الثوب الذي كان
الصفحه ٤٧٦ : صادِقِينَ) [البقرة : ٩٤] وقد
سمعت النظم فيه شعرا :
سهّل عليك الّذي
تلقاه من ألم
إن
الصفحه ٧٧ : ، وقد شرحناه في كتاب (مشكاة
الأنوار). وأما النار فهي عبارة عن الأنوار الإلهية ، ويحتمل وجها آخر أن تكون
الصفحه ٣٧٨ : ؛ فما فضل عنها من أوقاتك فلك فيه أربع حالات :
الحالة الأولى :
وهي الأفضل ، أن تصرفه في طلب العلم
الصفحه ٤٣٨ : عليه وفتش عن كل حشيش فقلعه ، إلا أنه لم يفتش عما لم يخرج رأسه بعد من تحت
الأرض ويظن أن الكل قد ظهر وبرز
الصفحه ٤٧٧ :
واعلم أن الله
تعالى خلق الخلق وصنفهم ثلاثة أصناف : فطائفة عقل مجرد وهم الملائكة ، وطائفة شهوة
الصفحه ٥١٠ : يعملون. فقال آدم عليهالسلام : يا رب وما عمل أهل النار؟ قال : الشرك بي ، وتكذيب رسلي
، وعصيان كتابي في
الصفحه ٥٧٢ : اليوم الّذي تحشرون فيه فوجا فوجا ،
وتقومون بين يدي الرّحمن صفّا صفّا ، وتقرؤون الكتاب حرفا حرفا
الصفحه ٥٠٨ : أكن للخلافة أهلا فهممت
بها فنلتها. وقد ذكرت حكاية في كتاب" سر خزانة الهدى والأمد الأقصى إلى سدرة
الصفحه ٤٣ : ، وطعومها ما بين حلو
وحامض ومز وتفه ومر ، وروائحها إلى عطرات لذيذات مختلفات ، وقد أوضح الكتاب العزيز
من ذلك