الصفحه ١٥٤ : بعضهم للحسن
بن علي رضي الله عنهما إن أبا ذر يقول : الفقر أحب إليّ من الغنى ، والسقم أحب
إليّ من الصحة
الصفحه ١٥٨ : عقوبة من سعة أو من ضيقة أو صحة
أو سقم لكان كافيا ، ولو لم يكن في ترك المعصية إلا ضد ذلك لكان كافيا. إن
الصفحه ١٨٢ : ميزانك. وأظهر لي كيف
فهمت من نفس القرآن صدقه وصحته.
فقلت له : حدّثني
أنت بم تعرف صحة ميزان الذهب
الصفحه ١٨٥ : اللتين عليهما صحّة ميزان الذهب والفضّة.
فقال : هذه
المعرفة لازمة منه بالضرورة ولا يمكنني أن أشك في
الصفحه ١٩٩ : أوّليا فبالضرورة يكون حاصلا عند صاحبه بقيام
هذه الموازين في نفسه وإن كان هو لا يشعر به ، فإنك عرفت صحة
الصفحه ٢٠١ : لك علم بالحساب ، وعلم آخر ضروري بأن أستاذك حاسب وعالم الحساب ، وكذلك
فقد علمت من تعليمه علمه وصحة
الصفحه ٢٠٣ : في القرآن واتّفق عليه الأئمة ، فذلك كاف في صحّة الدين
وإن تشابه عليك شيء ، فقل : آمنا كل من عند ربنا
الصفحه ٢٠٦ : أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا لا نهاية له ، ولو لا
اشتمال القرآن على الموازين لما صحّ تسمية القرآن نورا لأن
الصفحه ٢٢٦ : يموت ، بل يفارق البدن وينتظر العود إليه في يوم القيامة كما ورد في الشرع وقد
صحّ في العلوم الحكمية
الصفحه ٢٤٠ : قد تتمثل للأنبياء
والأولياء في اليقظة والصحّة صورة جميلة محاكية لجواهر الملائكة ، وينتهي إليهم
الوحي
الصفحه ٣٢٢ :
الروايات الشاذة
الضعيفة التي لا يجوز التعويل عليها ، ثم ما تواتر منها إن صح معها إيهام التشبيه
وقد
الصفحه ٣٣٢ : به؟
قلنا : هذا مريض
مال طبعه عن صحة الفطرة وسلامة الخلقة الأصلية فينظر في شمائله فإن وجدنا اللجاج
الصفحه ٣٤٠ : الصفات وقد صح قول من قال في الصفات لا هو
ولا غيره ، وهذا التخيل يقع من توهم التغاير ولا تغاير في الصفات
الصفحه ٣٤٢ : الطاعات أدوية
والمعاصي سموم وتأثيرها في القلوب ، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم ، كما لا
تسعد الصحة
الصفحه ٣٧٨ : ، فذلك أفضل
من نوافل العبادات مهما صحت النية ؛ ولكن الشأن في صحة النية ، فإن لم تصح فهو
معدن غرور الجهال