الصفحه ١٥١ :
سبحانه وتعالى ،
والغنى بالله تعالى وسيلة إلى تجريده عما سوى الله تعالى ، ولا يجب من التجريد إلا
الصفحه ١٦٢ : عصيان إلا بقضائه وقدره وحكمته ومشيئته ، فما شاء
كان وما لم يشأ لم يكن ، لا يخرج عن مشيئته لفتة ناظر ولا
الصفحه ١٦٣ : والسمع والبصر
والكلام لا بمجرد الذات.
الأفعال : وأنه
سبحانه وتعالى لا موجود سواه إلا وهو حادث بفعله
الصفحه ١٧٧ : بالتكلف والعبارات والتسجيع والإشارات ، فمثل الواعظ
للخلق يكون هكذا ، وينبغي ألا يميل قلبك حال وعظك إلى
الصفحه ١٨١ : لا بالطريق الأحسن كما تعلم من القرآن
كان كمن غذى البدوي بخبز البر وهو لم يألف إلا التمر أو البلدي
الصفحه ١٨٢ : اهتدى. ومن ضلّ عنها إلى الرأي
والقياس فقد ضلّ وتردّى.
فقال : أين
الموازين في القرآن وهل هذا إلا إفك
الصفحه ١٨٨ :
، وأما افتقار المرتب المنظوم إلى علم واضح أيضا فلا يشك العاقل في أن الخط
المنظوم لا يصدر إلا من عالم
الصفحه ١٩٣ : على جزءين : أحدهما لازم ، والآخر ملزوم ،
كقوله تعالى : (لَوْ
كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ١٩٥ : من أنوار القرآن والتعلم منه ولم يحط من علمه إلا
بالقشور ، فكما أن في القرآن موازين كل العلوم فكذلك
الصفحه ٢١٤ : إلا بدوام الافتقار
والاضطرار.
ومفتاح ذلك
ذكر الموت لأن فيه
راحة من الحبس ونجاة من العدو وقوامه برد
الصفحه ٢٢٣ : الفقه وتفسير القرآن والكلام وحسب ، وليس وراءها علم
وهذه العلوم لا تتحصل إلا بالتعلم والتفقه ، فقلت : نعم
الصفحه ٢٢٧ : في مدة هذا السفر إلا بطلب
العلم لأن العلم يكون حليته في دار الآخرة" لأن حلية المال والبنين زينة حياة
الصفحه ٢٣٧ : :
كلّ العداة قد
ترجى سلامتها
إلّا عداوة من
عاداك عن حسد
ولو كان فيه مطمع
لأحد من
الصفحه ٢٤٠ : الورطة
إلا أن تعرف حدّ التكذيب والتصديق وحقيقتهما فيه فينكشف لك علوّ هذه الفرق
وإسرافها في تكفير بعضها
الصفحه ٢٤٣ : قانون التأويل كما سنشير إليه وكيف يلزم الكفر
بالتأويل ، وما من فريق من أهل الإسلام إلا وهو مضطر إليه